ابو علي الكردي المدير
عدد المساهمات : 11821 تاريخ التسجيل : 01/09/2013 العمر : 63 الموقع : أربيل
| موضوع: العلاقات السعودية - الأمريكية وأمن الخليج في وثائق غير منشورة 1965-1991 - د وليد حمدي الأعظمي الخميس سبتمبر 05, 2013 4:14 pm | |
|
العلاقات السعودية - الأمريكية وأمن الخليج في وثائق غير منشورة (1965- 1991 ) منشورة(1965-1991) المؤلف : د وليد حمدي الأعظمي الناشر : دار الحكمة الطبعة الأولى 1413 هجري - 1992 م الصفحات : 270 صفحة
عن الكتاب ----------- تتميز السياسة الخارجية , السعودية , بالأتزان والحرص على السلام والأمن الدوليين , إذ حظيت , هذه السياسة بمكانة مرموقة في المجتمع الدولي وأكسبتها الثقة وحب الجميع , وانطلاقا من القاعدة الأساسية التى أرساها جامع شملها وموحد كلمتها الملك عبد العزيز - رحمه الله - أصبحت المملكة قادرة على الأخذ بزمام المبادرة في عدد من القضايا العربية والاسلامية والدولية والتوصل إلى حلول بشأنها ترضي جميع الأطراف . كما وتشارك هذه السياسة في وضع الأسس الثابتة القوية لمجتمع دولي يسوده السلام والأمن والاستقرار . وعلى المستوى العربي والأقليمي , فقد كانت السياسة الخارجية السعودية , ولا تزال المحرك الفاعل لقوى مجلس التعاون الخليجي وجامعة الدول العربية إذ تمكنت الدبلوماسية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز من الإسهام في قضايا الأمة العربية وعلى رأسهلا نصرة قضية فلسطين وتقريب وجهات النظر بين الأشقاء وحل خلافاتهم بروح من المودة والأخاء . وعلى المستوى الدولي والإسلامي حققت السياسة الخارجية السعودية إنجازات سياسية عديدة كاستخدام المساعي السعودية الحميدة بين المجاهدين الأفغان والاتحاد السوفيتي سابقا - كومنولث الدول المستقلة , الذي تجسد في عقد اللقاء الأول بين الطرفين في مدينة الطائف والذي حقق بالتالي للمجاهدين رغبتهم في انسحاب القوات السوفيتية من أراضيهم وإسقاط النظام الشيوعي في كابل وإقامة حكومتهم الوطنية . ولاشك ان هذا الدور المتميز , للسياسة الخارجية السعودية , يعود إلى جملة عوامل هيأت المملكة وأهلتها للقيام بهذا الدور ؛ أهمية موقعها "الجيو - استراتيجي " وثرواتها النفطية , وقوتها الاقتصادية والمكانة البارزة التي تمتلكها في المعادلة الاقليمية في المنطقة العربية , كما وان كون شبه الجزيرة العربية مهد الاسلام , ودور المملكة كحارس , للأماكن الإسلامية المقدسة أعطاها دورا متميزا على الصعيدين العربي والإسلامي . إن أهمية هذه الدراسة , لك تنبع فقط من كونها تعالج العلاقات السعودية - الأمريكية , وأمن الخليج , بل لأنها تقوم بتحليل سلوكية السياسة الخارجية السعودية إزاء الولايات المتحدة بشكل خاص , والتي تنطلق من سعي السعودية المستمر لمواجهة التحديات الأمريكية والصهيونية ومحاولة التوفيق بين إنتمائها العربي والإسلامي , ودورها الإقليمي , وبين علاقاتها الخاصة مع الولايات المتحدة , ومحاولاتها المستمرة لاحداث التغيير في السياسة الخارجية والمواقف الأمريكية حيال القضايا العربية والإسلامية وعلى رأسها القضية الفلسطينية وأمن الخليج العربي . كما وأن بروز المملكة , كأحدى مرتكزات الاسقرار ةالأمن في منطقة الخليج له أهمية جوهرية أخرى خاصة في استراتيجيات النظام الدولي الجديد بعد سقوط الشيوعية وزوال الاتحاد السوفيتي والحرب الباردة وبعد الاجتياح العراقي للكويت وتحريرها فيما بعد . / المؤلف الكتاب مكون من المقدمة وأربعة فصول , في الفصل الأول يتحدث المؤلف عن البيئة الداخلية , للسياسة , الخارجية السعودية , والقوى الإجتماعية , المؤثرة في صنع السياسة الخارجية السعودية , ودور صانع القرار. وفي الفصل الثاني يتحدث عن البيئة الدولية , للسياسة الخارجية السعودية , وفي الفصل الثالث يتحدث عن الثوابت والمتغيرات في العلاقات السعودية - الأمريكية وفي الفصل الرابع يتحدث عن الإجتياح العراقي , للكويت , وحرب الخليج الثانية
عن المؤلف ---------- الدكتور وليد حمدي الأعظمي * أستاذ جامعي , حاصل على شهادة الماجستير والدكتوراه في العلوم السياسية من جامعني ويلز , وبرمنجهام عام 1985 م * صدرت له عدة مؤلفات بالإنجليزية , والعربية منها : - الكويت في الوثائق البريطانية . - الكرد وكردستان في الوثائق البريطانية . - الصراع بين نوري سعيد وعبد الناصر . - انتفاضة رشيد عالي كيلاني . - النزاع التاريخي الحدودي بين البحرين وقطر.
رابط مباشر
عدل سابقا من قبل ابو علي الكردي في الجمعة أكتوبر 20, 2017 10:20 am عدل 2 مرات | |
|
sami sayed
عدد المساهمات : 83 تاريخ التسجيل : 02/09/2013 العمر : 50 الموقع : u.k
| موضوع: رد: العلاقات السعودية - الأمريكية وأمن الخليج في وثائق غير منشورة 1965-1991 - د وليد حمدي الأعظمي السبت سبتمبر 21, 2013 3:23 am | |
|
{{ تَحَالٌفٌ شَيْطَانِيٌ خَفِيّ بَيْنَ " عِصَابَةِ "
آَل سُعُودْ
وَبَيْنَ أسْيَادُهُمْ الذِيْنَ يُحَادُّوْنَ اللهَ
وَيَمْقَتُوْنَ المُسْلِمِيَنْ
فَآَلُ سُعُودٍ هُمُ يَهُوْدُ " يَثْرِبَ "
زَوَرُوا التَارِيخَ خُفْيَةً
عَنِ العَالَمِيَنْ
يُحَارِبُوْنَ اللهَ فِي أرْضِهِ وَيَسْرِقُوْنَ
اَمْوَالَ العِبَادِ خِفْيَةً ,
أَيَظِنُّوْنَ أَنَّهُمْ مَعْصُوْمِينْ ؟
مَصَائِبُ العَرَبُ جُلُّهَا مِنْ إفْتِعَالِهِمْ
وَكَيْدَهُمْ لَتَزُوْلُ مِنْهُ الجِبَالُ
وَهُمْ بِآيَاتِ الرَحْمَنِ
لَاعِبُونْ
مُلْكُهُمْ قَدْ جَاءَ أجَلَهُ وَسَاعَةُ
الحِسَابِ إقْتَرَبَتْ ...
فَهُمُ بَعْدَ حِيْنٍ مُلَاقُوا رَبِّهِمْ
فَمَادأ سَيُجَاوِبُوْنَهُ
عِنْدَ انْتِهّاءْ
أّجَلَهُمْ المَحْتُومْ }} .
| |
|