منتدى إقرأ الثقافي
المواد المنشورة هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليها
غايتنا رضى الله سبحانه, و هدفنا تثقيف الأمة الإسلامية بكل العلوم
منتدى إقرأ الثقافي
المواد المنشورة هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليها
غايتنا رضى الله سبحانه, و هدفنا تثقيف الأمة الإسلامية بكل العلوم
منتدى إقرأ الثقافي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى إقرأ الثقافي

منتدى ثقافي للكتب باللغات الكوردية, العربية, الفارسية و الإنجليزية
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  المنشوراتالمنشورات  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 مصر بعيون الفرنسيس"بحث في اصول الثقافة السياسية العربية" - فيصل جلول

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو عبدالرحمن الكردي
مشرف
ابو عبدالرحمن الكردي


عدد المساهمات : 5013
تاريخ التسجيل : 03/09/2013
العمر : 48
الموقع : (أرض الله الواسعة)

مصر بعيون الفرنسيس"بحث في اصول الثقافة السياسية العربية" - فيصل جلول Empty
مُساهمةموضوع: مصر بعيون الفرنسيس"بحث في اصول الثقافة السياسية العربية" - فيصل جلول   مصر بعيون الفرنسيس"بحث في اصول الثقافة السياسية العربية" - فيصل جلول I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 26, 2013 9:23 am


مصر بعيون الفرنسيس"بحث في اصول الثقافة السياسية العربية" - فيصل جلول Oe12

مصر بعيون الفرنسيس
المؤلف: فيصل جلول
عدد الصفحات: 160
الناشر: الدار العربية للعلوم، بيروت
الطبعة: الأولى 2007


نبذة الناشر:
تفيد وقائع الغزوات التي تعرض لها العالم العربي خلال تاريخه الطويل أن الغزاة كانوا يأتون الى منطقتنا بدوافع "نبيلة" في ظاهرها الى أن يستقر بهم المقام فيسعون الى أهدافهم الحقيقية من وراء الغزو وهي في الغالب اقتصادية أو دينية أو جيوستراتيجية أو مختلطة. في غزوه لمصر كان نابوليون بونابرت يرغب في خلق مستعمرة على مقربة من بلاده بعد خسارة فرنسا لمستعمراتها الأمريكية وكان يخطط لقطع طريق الهند على الإمبراطورية البريطانية وبعد أن فشل في تحقيق هذا الغرض اخترع شعار "تحديث" مصر و"تحريرها" من المماليك علّه يتمكن من البقاء في أرض الكنانة.

وفي الجزائر قال الفرنسيون لحظة احتلال العاصمة أنهم جاءوا لتخليص السكان من عسف "البايات" حكام البلاد المحليين وأنهم يسعون الى تحديث هذا البلد وسيغادرون في شهور معدودة فكان أن استوطنوا الجزائر 130 عاماً واعتبروها مقاطعة فرنسية. وفي تاريخ قريب ادعى الصهاينة أنهم جاءوا الى فلسطين من أجل زرع التقدم وتوفير الخدمات الطبية والتربوية للفلسطينيين غير أنهم التهموا أراضي أبناء البلد الأصليين وأقاموا دولتهم العنصرية عليها.

وادعى البريطانيون أنهم سيقيمون دولة عربية متحدة إذا ما انضم العرب الى الحلفاء في الحرب العالمية الأولى فكان أن ضاعت فلسطين جراء وعد بلفور وتشرذم العالم العربي بفعل اتفاقية سايكس-بيكو الشهيرة ومازال على حاله حتى اللحظة. واليوم تقول الولايات المتحدة الأمريكية أنها احتلّت العراق من أجل نشر "الديموقراطية" في حين نراها بأم العين تهدم هذا البلد بحجره وبشره.

كان الضعف العربي ومازال يغري المستعمرين ويستدرج المهيمنين الى منطقتنا. والضعف لا يختزل بنقص التسلّح ومحدودية المقاومة وإنما بنوع الثقافة السياسية التي سادت وتسود بلداننا. ذلك أن السيطرة تدوم في العقول وليس بالسلاح والقوة العسكرية فالغالب يبحث دائماً عن إقناع المغلوب بعدم جدوى المغالبة فيسيطر عليه بأرخص الأثمان أي برضى المغلوب نفسه.

من مظاهر الضعف في ثقافتنا السياسية أننا مازلنا نلطم وجوهنا جراء هزيمة حزيران-يونيو 67 ونعلق ما صنعناه وما لم نصنعه منذ ذلك الوقت على الهزيمة في حين أن اليابانيين والألمان خسروا حرباً عالمية دون أن يخسروا ثقافتهم وهم بفضلها يحتلون مقاعد أمامية بين سادة الاقتصاد والتقدم العالمي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتت
موقع الجزيرة
: المعرفة : كتب
               
عرض/ فريد بودربالة
صدر مطلع هذا العام عن الدار العربية للعلوم في بيروت كتاب "مصر بعيون الفرنسيس" لفيصل جلول الكاتب الصحفي اللبناني المقيم في فرنسا، بعنوان فرعي "في أصول الثقافة السياسية العربية" يكشف عن المضمون الحقيقي للكتاب.

ذلك أن مؤلف هذا الكتاب توسل نصوصا فرنسية للوقوف على أثرها التأسيسي في تكوين الثقافة السياسية في مصر، ومنها كما يقول، في العالم العربي.



 

هرمية الحضارات
ينطوي الكتاب على قسمين كبيرين، يعرض المؤلف في القسم الأول مفهوم "هرمية الحضارات" الذي تأسس في القاهرة مع حملة نابليون بونابرت الشهيرة على مصر بين عامي 1798 و1801، تلك الحملة التي تضمنت غزوا عسكريا "انتهى أثره مع خروج المحتل من مصر على ظهر البوارج الإنجليزية، "وغزوا ثقافيا" ما زال أثره قائما حتى اليوم بدليل أن قسما وافرا من النخبة المصرية ما زال يعتقد أن الحملة الفرنسية كانت سيئة عسكريا لكنها "جيدة ثقافيا" لكونها فتحت أعين المصريين على تخلفهم وجاءتهم بالتنوير.

ما يعتبر جيدا بنظر النخبة المصرية يراه جلول جوهر المشكلة، فهو ينظر إلى الحملة بوصفها محطة فاصلة في تأسيس هرمية حضارية في وعي المصريين السياسي.

إذ برهن الفاتح الفرنسي بواسطة جيش من العلماء اصطحبهم معه إلى مصر، برهن للمصريين على أن حضارتهم الإسلامية "متخلفة" وتقع في مرتبة دنيا مقابل حضارة الغرب الواقعة في مرتبة عليا أو في أعلى الهرم الحضاري.

ويخلص المؤلف إلى أن المصريين والعرب ينظرون منذ ذلك التاريخ إلى أنفسهم وإلى العالم بعين المتخلف وليس بعين صاحب حضارة عريقة سلبتها ظروف تاريخية وسائل التطور والاستمرار.

ويعتبر أن معادلة النور والظلام التي ترسخت في الوعي المصري منذ الحملة الفرنسية هي الوجه الآخر للهرمية الحضارية المذكورة، وهي معادلة ظالمة برأيه لأنها صنفت الحضارة العربية في خانة الظلام مقابل النور الفرنسي الوافد من الثورة البرجوازية التي انفجرت في باريس قبل تسع سنوات من الحملة عام 1789.

ويلاحظ جلول أن معادلة النور والظلام صارت من المسلمات البديهية في الوعي السياسي العربي "فنحن ننظر إلى علوم الأجانب بوصفها علوم أعلى الهرم، ونطلب شهاداتهم وأوسمتهم ولغتهم وثناءهم مقابل تدني لغتنا وشهاداتنا وأوسمتنا التابعة لأسفل الهرم".

ويصف هذا السلوك بأنه سلوك المغلوب الذي يتشبه بالغالب في لغته ومأكله وملبسه حسب نظرية ابن خلدون.

"
المصريون والعرب ينظرون إلى أنفسهم وإلى العالم بعين المتخلف وليس بعين صاحب حضارة عريقة سلبتها ظروف تاريخية وسائل التطور والاستمرار
"
ويصر المؤلف في هذا القسم من الكتاب على أن النخب السياسية العربية ما زالت تنظر إلى نفسها وإلى العالم من موقع التابع، وأن هذه النظرة مسؤولة عن بقائنا حيث نحن لأنها تتطابق مع ما يريده الغالب، أي تنظيم سيطرته على العالم العربي من خلال احترام التراتبية الهرمية الحضارية وقواعدها.

ويخلص إلى أن مفاهيم التغيير والإصلاح الحداثي التي اعتمدتها النخب العربية للتخلص من التبعية كانت مفاهيم أعلى الهرم، أي مفاهيم الغالب في مسيرة مستحيلة تقول بإمكان الوصول إلى المساواة الحضارية عبر تلك المفاهيم، وفي ذلك اعتقاد ساذج يفترض أن الغالب سيتخلى عن غلبته لمجرد اعتمادنا على مفاهيمه.

ويسند استنتاجه بفشل التجارب الماركسية والليبرالية والقومية والحداثية عموما التي انتشرت بين العرب في القرن الماضي، ويقابلها سريعا بتجارب مختلفة ومعروفة من بينها تجربة الأمير النهضوي شكيب أرسلان الذي حكم أنه "لم يستعبد أحد العرب والمسلمين بقدر ما استعبدتها الدول الموسومة بالحرية والديمقراطية".

مع الأمير أرسلان يعتقد المؤلف أن خلاص العرب رهن بتمسكهم بالإسلام واسطة نهوضهم التاريخية، وهو يتفق معه على أن تراجع العرب نجم عن تراجع الإسلام بين صفوفهم.

لكنه يفسر هذا التراجع بالعودة إلى الوراء وإلى ما يسميه بالخطأ التاريخي المرتكب في القسم الأول من الألفية الثانية عبر "فصل علوم العرب عن علوم الأجانب" الذي تمثل في هزيمة طروحات ابن رشد في المواجهة مع طروحات أبي حامد الغزالي.

ويعتقد جلول أن رفض معاصري الفيلسوف الأندلسي للاتصال بين "الحكمة والإيمان" انطلاقا من "أن الحق لا يضاد الحق بل يوافقه ويشهد له" بحسب ابن رشد، هذا الرفض قاد إلى الانعزال العربي وإلى ارتداد الإسلام نحو موقع دفاعي، وجرد العرب والمسلمين من ميزة القوة الإسلامية المنفتحة والاندماجية.

فالتقط الأب توما الأكويني الرشدية ومنها انطلق العالم المسيحي للسيطرة على العالم، وهذا ما يبرر برأيه وجوب إعادة الاعتبار لابن رشد كشرط مهم للنهوض العربي، فضلا عن تدارك خطأ تاريخي فادح ارتكبه عرب ذلك العصر.

ثقافة الخضوع
في القسم الثاني من الكتاب ينشر فيصل جلول نصوصا فرنسية ترجمها، وصنفها كمحطات دالة على ثقافة الخضوع والممانعة في أرض الكنانة.

وفي هذا الإطار يعرض لحملة نابيلون بونابرت من خلال نص فرنسي كتبه مؤرخ البونابرتية الأشهر جان تولار، ولحريق القاهرة في نص كتبه الصحفي جورج مينان وكان شاهدا على الحريق في فندق شيبردز وسط الحي الأوروبي في العاصمة المصرية، وفي نص عن حملة السويس وقعه مخططو الحملة الفرنسيون، وفي نص عن حرب يونيو/ حزيران كتبه الصحفي اليهودي المصري الأصل إريك رولو، وصولا إلى سيرة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر التي صاغها جان لا كوتير، وهو معروف بقربه من عبد الناصر وقد وضع كتابا شهيرا عنه.

"
ثقافة الخضوع المنتشرة لدى العرب تتحمل المسؤولية عن تحويل هزيمة عسكرية مؤلمة إلى هزيمة إستراتيجية أو حضارية
"
أضف إلى ذلك نصا للمستشرق مكسيم رودانسون يتساءل فيه عن مصير الناصرية بعد وفاة مؤسسها.

لا يكتفي المؤلف بنشر النصوص المترجمة فهو يحاكيها بنصوص متقاطعة معها أو مضادة لها في بعض الجوانب، ويعمد أحيانا إلى توسيع الفرضيات كما في مثال حريق القاهرة، إذ يلاحظ أن هذا الحدث التاريخي الذي ساعد في تغيير وجه مصر مازال فاعله مجهولا حتى الساعة.

ويناقش جلول غزو السويس انطلاقا من اعتبارات مصرية، مفترضا أن الأخذ بالاعتبارات الأوروبية والتاريخ الأوروبي لا يفي بالغرض، ويتدخل في سيرة عبد الناصر لتعديل ما يسميه بالأحكام الخاطئة التي تناولت فترة حكمه، معتبرا أن محاكمة الناصرية تكون عادلة إذا ما استندت إلى ظروف العصر الذي عاشت فيه.

لهذا نجده يحجم قضية انتهاكات حقوق الإنسان في حقبة عرفت ظواهر المكارثية والتمييز العنصري في الغرب، ويقلل من جرائم حرية التعبير في حقبة كان فيها الإعلام الغربي موجها عن بعد أو عن قرب بحسب الدول المعنية.

ويعيد المؤلف قراءة هزيمة يونيو/ حزيران 1967 في ضوء المعلومات المستجدة، ويقارن بينها وبين معركة سيدان عام 1870 التي شهدت انتصارا ألمانيا ساحقا على الإمبراطور الفرنسي نابليون الثالث الذي هزم في المعركة وأسر فيها مائة ألف جندي من جنوده، دون أن تهبط فرنسا إلى الأرض كما حصل مع العرب يوم 5 يونيو/ حزيران.

وقد ثأرت باريس لنفسها من بعد، في حين ما زال العرب "يلطمون خدودهم" ويبكون هزيمتهم حتى اليوم.

ويرى أن ثقافة الخضوع المنتشرة لدى العرب تتحمل المسؤولية عن تحويل هزيمة عسكرية مؤلمة إلى هزيمة إستراتيجية أو حضارية.

وفي الفصل الخاص بالناصرية يلاحظ المؤلف أن هذه التجربة تعني كل العرب وأن عبد الناصر يحتل موقعا في العالم العربي كالموقع الذي يشغله الجنرال شارل ديغول في نفوس الفرنسيين، "ذلك أن كلا منا كان أو هو اليوم أو سيكون ناصريا في مرحلة ما من حياته" على حد قوله في نهاية هذا الفصل.

أحداث مجهولة
فضلا عن رصده لثقافة الخضوع وثقافة الممانعة في فصول القسم الثاني من الكتاب، خصص جلول شروحا واسعة في الهوامش للأسماء والأحداث والبلدان بعضها يلقي الضوء للمرة الأولى بالعربية على بعض التواريخ المهمة.

ففي أحد الهوامش نلاحظ أن الفرنسيين الذين غزوا مصر لتحريرها من المماليك -على حد زعمهم- نقلوا معهم إلى فرنسا كتيبة مملوكية سموها "مماليك الجمهورية"، وقد قاتلت هذه الكتيبة مع بونابرت في معركة أوسترليتز وأبلت بلاء حسنا.

وقاتلت معه أيضا في معركة واترلو، لكن أفرادها دفعوا ثمنا باهظا لهزيمة نابليون في هذه المعركة، فقد أبيدوا مع عائلاتهم في مدينة مارسيليا انتقاما من بونابرت.

"
لا يستحق العرب المصير الذي وقفنا على بعض وجوهه في هذا الكتاب، فهم يحتفظون بكل العناصر والمقومات والشروط التي تتيح نهوضا مدويا وموقعا عالميا جديرا بالتقدير
"
ويروي المؤلف تفاصيل عن فرنسيين ظلوا في مصر بعد انتهاء الحملة وتمصروا من بعد معتمدين أسماء مدنهم الفرنسية مثل محمد التولوزي نسبة لمدينة تولوز، وعلي المرسيلي نسبة لمدينة مرسيليا.

وفي هذا السياق يكشف عن مصير آخر القادة العسكريين الفرنسيين في مصر الجنرال جاك مينو الذي اعتنق الإسلام، معتمدا اسم عبد الله. وقد تزوج بمصرية مسلمة اصطحبها معه إلى فرنسا وهناك أخبرها أن الإسلام كالمسيحية، وأن عليها أن تعتنق المسيحية في فرنسا وقد فعلت، لتنتهي بذلك قصة إسلامه التي كانت ذريعة من الذرائع العديدة في غزو مصر واحتلالها وجعلها مستعمرة فرنسية على طريق الهند.

خاتمة
في خاتمة الكتاب يقول المؤلف "لا يستحق العرب المصير الذي وقفنا على بعض وجوهه في هذا الكتاب، فهم يحتفظون بكل العناصر والمقومات والشروط التي تتيح نهوضا مدويا وموقعا عالميا جديرا بالتقدير".

فتاريخهم الطويل ومشاركاتهم الأساسية في الحضارة العالمية وإنجازاتهم التأسيسية في علومها وتقدمها ورقيها، ودينهم المتسامح وتجاربهم الطويلة في الدمج والاندماج، وانفتاحهم على الثقافات العالمية، ناهيك عن مواقعهم الإستراتيجية وثرواتهم البشرية والمادية.. كل ذلك يؤهلهم لاحتلال مكانة مرموقة بين الأمم.

ولئن أخفق العرب في احتلال المكانة التي يستحقونها فهذا من أثر ثقافتهم السياسية البائسة التي حاولت في هذا الكتاب أن أطرح عليها الكثير من الأسئلة والقليل من الأجوبة، راجيا أن يساهم هذا الجهد في إثارة قدر جدي من التفكير المصيري وشحذ الإرادة الجمعية والمشاركة مجددا في هموم نهضوية حملها بإخلاص عرب مميزون خلال الألفية الثانية".

تحميل الكتاب
======

رابط مباشر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو علي الكردي
المدير
ابو علي الكردي


عدد المساهمات : 11822
تاريخ التسجيل : 01/09/2013
العمر : 63
الموقع : أربيل

مصر بعيون الفرنسيس"بحث في اصول الثقافة السياسية العربية" - فيصل جلول Empty
مُساهمةموضوع: رد: مصر بعيون الفرنسيس"بحث في اصول الثقافة السياسية العربية" - فيصل جلول   مصر بعيون الفرنسيس"بحث في اصول الثقافة السياسية العربية" - فيصل جلول I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 26, 2013 10:46 am

الحمدلله على هذه العودة المثمرة والغنية بالروائع , وجزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://iqra.ahlamontada.com
خالد التجاني




عدد المساهمات : 12
تاريخ التسجيل : 02/09/2013

مصر بعيون الفرنسيس"بحث في اصول الثقافة السياسية العربية" - فيصل جلول Empty
مُساهمةموضوع: رد: مصر بعيون الفرنسيس"بحث في اصول الثقافة السياسية العربية" - فيصل جلول   مصر بعيون الفرنسيس"بحث في اصول الثقافة السياسية العربية" - فيصل جلول I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 26, 2013 11:10 pm

بارك الله فيك أخي عبد الرحمان الكردي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كريم
عضو متميز
عضو متميز



عدد المساهمات : 781
تاريخ التسجيل : 09/09/2013

مصر بعيون الفرنسيس"بحث في اصول الثقافة السياسية العربية" - فيصل جلول Empty
مُساهمةموضوع: رد: مصر بعيون الفرنسيس"بحث في اصول الثقافة السياسية العربية" - فيصل جلول   مصر بعيون الفرنسيس"بحث في اصول الثقافة السياسية العربية" - فيصل جلول I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 27, 2013 12:41 pm

مشكورين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Upbeat

Upbeat


عدد المساهمات : 83
تاريخ التسجيل : 16/10/2013

مصر بعيون الفرنسيس"بحث في اصول الثقافة السياسية العربية" - فيصل جلول Empty
مُساهمةموضوع: رد: مصر بعيون الفرنسيس"بحث في اصول الثقافة السياسية العربية" - فيصل جلول   مصر بعيون الفرنسيس"بحث في اصول الثقافة السياسية العربية" - فيصل جلول I_icon_minitimeالسبت مارس 29, 2014 8:31 am

شكراً جزيــــــــــلاً استاذ عبد الرحمن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مصر بعيون الفرنسيس"بحث في اصول الثقافة السياسية العربية" - فيصل جلول
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بدو العراق والجزيرة العربية بعيون الرحالة - د. علي عفيفي علي غازي
» الثقافة السياسية للشعب العراقي - محمد صادق الهاشمي
» كوردستان بعيون مصرية - رجائي فايد
» الثقافة العربية - عباس محمود العقاد
» 068 الثقافة الألبانية في الأبجدية العربية - د . محمد موفاكو

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى إقرأ الثقافي :: القسم العربي :: السياسة ,الآقتصاد-
انتقل الى: