المشروع { الأحمر } الأميركي لكشف سكان تحت الأرض !!
أمريكا تغزو عالم جوف الأرض للسيطرة عليه ولتحقق أهدافها
اقتباس وتعليق / سامي سيد
" هذا الموضوع من المواضيع الهامة والغامضة والمثيرة للجدل فإمبراطورية الشر والفساد الأعظم الولايات المتحدة { الإرهابية } سيطرت ولا تزال على جميع الدول التي هي فوق الأرض في هذا الكوكب المتنامي الأطراف , ولأنها حمقاء جداً فهي تعتقد ببلاهتها بأنها خالدة أبد الدهر وأنه لا شيء ولا أحد بإمكانه أن يوقفها عند حدها ولا أحد بإمكانه محاسبتها , فقط هي من يحق لها أن تُحاسِب , وهي من خلق الكون كله لأجل سواد عينيها و لا بأس أن تستعبد العالم وتسيطر على جميع البشر والحجر والشجر, وهي لتكملة سيطرتها الخرقاء يجب أن تدوس على الجميع , والجميع يجب أن يكون رهن إشارتها . ويبدو أن شراهتها لم تعد تكفي بالإستعمار فوق الأرض بل يجب عليها أن لا تترك شبراً في هذا الكون إلا ويكون لها فيه موضع قدم وهذا ما تفعله . تمعنوا في هذا التقرير واحكموا بأنفسكم " .
أن المشروع الأحمر هو مشروع حكومي أمريكي من قبل جهاز المخابرات الأميركية الـ ( CIA ) لكشف مدن تحت سطح الأرض يسكن بها مخلوقات بشرية غريبة تم بدء العمل فيه في نهاية الأربعينات وبداية الخمسينات وذلك بعد كشف مدينة الفضاء التاريخية القديمة تحت سطح القارة القطبية والتي يبلغ مساحتها 600 كيلومتر مربع وهي عبارة عن سفينة فضاء ضخمة مثل طبق طائر ضخم وبها احدث المعدات والأجهزة ووسائل وخرائط كونية وأرضية ويسكنها ملايين من سكان عالم جوف الأرض .. واهم اكتشاف حدث هو اكتشاف شبكة أنفاق تحت سطح الأرض تشمل العالم كله من استراليا إلي الأرجنتين وبيرو ومن اليابان إلي كندا وان هذه الأنفاق هي وسيلة مواصلات واتصالات أيضا .
ونبدأ بأذن الله تعالي حديثنا عن اكتشاف جبار ومذهل للغاية تم في أواخر الأربعينيات من القرن العشرين وبالتحديد في عام 1947 في القارة القطبية الجنوبية ( قارة أنتاركتيكا ) سميت هذه المدينة بمدينة ( قوس قزح ) أو بالانجليزية ( رينبو سيتي ) أن هذا الاكتشاف الإنساني يعتبر أعظم من كشف سر الأهرام وارتباطها بنجوم برج الجوزاء فلقد وجد في هذه المدينة القديمة آلات وتكنولوجيا غاية في التقدم بل ووجد فيها أعجب خرائط يمكن لإنسان أن يجدها وهي خرائط لأنفاق تحت سطح الأرض تجعل الإنسان يصل من مكان إلى أخر علي سطح الكوكب أسرع من أي وسيلة مواصلات حديثة . تم هذا الاكتشاف أثناء عملية ( هاي جامب ) العسكرية الأمريكية عام 1947 التي كانت بقيادة الكابتن ريتشارد بيرد وجيمس فوريستال وآخرين وكانت حملة كبيرة من 4000 جندي ومن قوات خاصة وآلات ومعدات وطائرات حربية وسفن وغواصات لمحاربة عناصر جستابو ألماني فارة وهاربة منذ نهاية الحرب في عام 1945 حيث تم خلال هذا الوقت اكتشاف جحافل الجيوش الألمانية النازية التي حاربت الحلفاء بالقطب الجنوبي وشنت الغارات عليهم لإثبات القوة والمقدرة الحربية بل وتضرب قوات الحلفاء في أجزاء كثيرة من الساحل الغربي لإفريقيا وحتى جنوب إفريقيا وأماكن عديدة من قارة أمريكا الجنوبية .. وهنا كانت وثائق كثيرة جمعت من مكاتب المخابرات والعلماء الألمان عن نشاطات مذهلة للألمان بإتصالهم بمخلوقات بشرية من جوف الأرض وأيضا عملهم سرا لإطباق طائرة بمساعدة الآليين منذ سنة 1937 وان هناك ما يسمي بالطبقة البافارية المستنيرة المحضرة للجن ومنظمة الثعبان هي وراء هذه الاكتشافات والقدرات في الاتصال بمخلوقات بشرية تعيش بالعالم السفلي .. واكتشاف وصنع أطباق طائرة وأسلحة أخرى عديدة بمساعدتهم أي بمساعدة مخلوقات الفضاء منذ سنة 1703 .
تكونت هذه القدرات الخاصة لمجتمعات الطبقة البافارية ومنظمات الثعبان واستطاعت هذه المنظمات بعث روح جديدة في المجتمع الارستقراطي الألماني من قدرات وأنماط ونشاطات حتى اقنعوا الأسرة الملكية بعمل مؤسسة بحث علمي وانه سيكتب لها نجاح هائل وسوف تصبح الأساس لبناء قدرة ألمانية عظيمة لم تكن لألمانيا من قبل .. وفعلا بفضل العلم المتقدم للطبقة السحرة البافارية استطاعت البعثات الكشفية أن تحصل علي علوم وكتب قديمة وأيضا ثلاث أطباق طائرة .. اكتشفتها في صحراء تركيا وإيران الجليدية في سنة 1778 وكان الكابتن شوبلاند الألماني قد قام باكتشاف القارة القطبية الجنوبية وتم تسمية الخليج الأساسي لهذه القارة بخليج " نيوشبلاند " منذ عام 1739 أي بعد عام واحد من بعثته الاستكشافية وبدا يظهر ذلك في الأختام والأوراق الملكية والمراسلات لعديد من الدول لتهنئة ألمانيا بهذا النجاح والجهد العظيم . وبذلك أصبحت التسمية الأساسية لهذا الخليج هو خليج نيوشبلاند وقد كان لألمانيا .. في ذلك الوقت نشاط علمي وطموح كبير أن تصبح اكبر دولة من ناحية العلم والثقافة وبعد اكتشاف فيكتور شوبريجر في بعثته العلمية لصحراء تركيا أطباق هانيبو الثلاث عرضت الطبقة البافارية بعد أن أصبحت في اعلي الأهميات للسلطة الألمانية والعائلة المالكة بفضل إثباتها لنجاحات عظيمة في خدمة الدولة عرضت الطبقة البافارية شيء مذهل لألمانيا وهو لماذا لا تحاول ألمانيا الاتصال بمخلوقات فضائية من كواكب أخرى ولها اتصال بكوكب الأرض عن طريق زيارات متعددة للكوكب حيث أن ألمانيا أثبتت قوة في اكتشاف الأصقاع المتجمدة لكوكب الأرض فلماذا لا تريد المزيد .
منذ 1778 بدأت ألمانيا في هذا المشروع وكلها طموح أن تصل إلي اتصال وتواصل حضاري مع مخلوقات جوف الأرض .. انه في هذه الحالة سوف تمتلك ألمانيا قدرة ليس لها مثيل علي وجه الأرض وتصبح سيدة العالم بلا منازع وهنا انطلقت البعثات من جديد في تركيا وإيران وجنوب أفريقيا واستراليا ومصر لجمع كل الأدلة والمعارف وأي إشارة تدل علي وجود أو ملاحظة مخلوقات بشرية غريبة ولكن هذه كانت مجرد مقدمات لعلم كبير وعميق عن كوكب الأرض وتحت سطح الأرض حيث كان هناك مقولة جبارة يصر جميع من في الطبقة البافرية علي قولها لعلماء ألمانيا الذين يريدون الاتصال بحضارات جوف الأرض ( أن سطح الأرض تحت النجوم وان فوق النجوم تحت سطح الأرض ولن يقابل إنسان بشر مخلوق من النجوم إلا علي ارض سواء يكون فيها الاثنان المخلوق الإنساني والفضائي علي ارض واحدة ) . مما يعني أنه لا وجود لمخلوق فضائي إلا بهذه الأرض , ما يكون هذه الأرض مكان اتصال مثالي للبشر بمخلوقات من كون أخر وهنا ظل الألمان يبحثون في استراليا والأرجنتين وجنوب أفريقيا وعادوا إلي تركيا في عام 1838 ليحصلوا من جديد علي أمل حقيقي في الوصول لمقابلة سكان جوف الأرض وقد كانت الطبقة البافارية تقول للعلماء الألمان أن اكتشافكم لأطباق طائرة سليمة دلالة قوية علي قدرة مستقبلية في الاتصال بسكان جوف الأرض علي أن تواصلوا بأقصى سرعة لتهزموا اليأس والإحباط الإنساني المتولد من المعرفة النهائية أو الوصول النهائي وان ذلك الاتصال يجب أن يحدث خلال 60 عام منذ ولادة الاكتشاف الهام لأطباق هانيبو أي قبل أن يصبح الطفل أو الاكتشاف شيخا وإلا فان الاتصال سوف يمنع لمئات السنيين القادمة وفعلا كان اكتشاف أطباق هانيبو في تركيا في عام 1778 وتم إيجاد دليل حقيقي وما يسمي بمدينة ( قوس قزح ) النجمية من رجل مشعوذ في جنوب أفريقيا ودلهم هذا الرجل علي مكان لأناس في تركيا وإيران يسكنون الجبال والصحاري ويعلمون عن هذه المدينة وأين توجد إلاانه رجح أنها في مكان ما في القطب الجنوبي ولكن مكان سري مخفي تحت هذه القارة الغامضة وفعلا ذهبوا إلي هؤلاء القوم في تركيا ليعرفوا كيف ومتى يمكن لهم مقابلة أهل النجوم وليدهش العلماء الألمان من أن السر كان موجودا منذ البداية في نفس البلد ولكنهم لم يفطنوا إليه بل أن نفس هؤلاء القوم لم يخبروهم بأي شيء ولكن لما عرفوا عن أسرار المهمة وبواسطة الهدايا والتهديد أيضا استطاعت البعثة الألمانية فك لسان هؤلاء القوم عن مدينة ( قوس قزح النجمية الموجودة علي الأرض ) تحت سطح الجليد في القارة القطبية منذ عصر الفراعنة الأول وان أي إنسان يهدد هذه المدينة سوف تصيبه اللعنة مهما ذهب في الأرض بعيدا ..
فهم الألمان أن هناك ميعاد واحد في السنة يمكن لهم فيه مقابلة سكان جوف الأرض وهو نهاية الشتاء وبداية الصيف وهو أفضل ميعاد لشكل مدينة ( قوس قزح ) وهنا كانت سنة 1838 أي تقريبا في نهاية الـ 60 عام التي حكي عنها حكماء الطبقة البافارية منذ اكتشافهم أطباق هانيبو عام 1778 وهم في هذا الوقت فقط عرفوا المكان والوقت ولكن لم يحصلوا علي أي شيء يدلهم علي كيفية بعث إشارة لسكان جوف الأرض لرؤيتهم ومقابلتهم في هذا المكان والوقت .. وسبب ذلك إحباط كبير للبعثة الألمانية ولكن شخص من الأشخاص الذين حددوا لهم مكان مدينة ( قوس قزح ) والميعاد المناسب لرؤية سكان جوف الأرض وهو بين نهاية الشتاء وأوائل الصيف , قال لهم علي سر لإظهار سكان جوف الأرض لهم .. وهو أن يبحثوا عن مكان دافئ في وسط الجليد لا يمكن للمرء هناك أن يخاف من البرودة أو الحرارة وهناك سوف يجدون ما يريدونه من اتصال مع من يريدون . علي شرط أن يواصلوا التواجد في هذا المكان طوال السنة أو أطول الفترات من نهاية الشتاء إلي بداية الصيف ..!! وتمت رحلة قطبية استكشافية بسفينة ألمانية أطلق عليها شبلاند سنة 1838 ووصلت القطب الجنوبي في حوالي بداية عام 1839 قبل نهاية الشتاء وتم عمل فريق كشفي للبدء في رحلة إلي داخل القارة القطبية للبحث عن هذا المكان الدافئ العجيب الذي إذا وصل الإنسان إليه لا يخاف من البرودة أو البرد القارص .. وفعلا تم لهذه الرحلة الكشفية اكتشاف هذا المكان منذ البداية وذلك لخبرة الألمان في اكتشاف القارة القطبية والدوران حولها ومعرفة حجمها ومساحتها والظروف المناخية التي تسود اغلب أجزائها ولكن لم يعرف احد متى قابل الألمان بشر سكان جوف الأرض هل تم في هذا العام فعلا أم ماذا .. فهذا السر الرهيب ظل في طي الكتمان وربما لا يعرفه احد حتى الآن ولكن تم معرفة أن الألمان فعلا توصلوا لاتصال بحضارة من كون أخر فيما بين عامي 1882 و1900 حيث ثبت أن الألمان لهم قدرات خارقة مع الحظ في هذا الوقت وأصبحت ألمانيا هي اكبر وأعظم الدول ولكن بغير إثبات لعظمتها عسكريا وكانت أهم هذه الملاحظات التاريخية لامتلاك ألمانيا لأسرار كونية تشبه السحر تواجدهم في مصر وعملهم لرحلات استكشافية لأهرام الجيزة ومحاولاتهم الحصول علي نجاحات شامبيليون في فك رموز حجر رشيد الذي كان اكتشافاً مذهلاً في ذلك الوقت حيث فك طلاسم اللغة الفرعونية القديمة وأصبح علم الفراعنة محل دراسة واستقصاء بعد أكثر من 4000 عام منذ هبوط التوراة اليهودية علي نبي الله موسي - عليه السلام - والذي كانت هناك نبؤه كهنوتية فرعونية قبله بـ 500 عام تخبر أن دينه سوف ينهي الإمبراطورية الفرعونية نهائيا من الوجود وقد حدث ذلك لنبي الله موسي - عليه السلام - فعلا ..!!
وهنا نتحدث عن المشروع الأحمر الأمريكي الخطير وهو مشروع حكومي من قبل جهاز المخابرات الأميركية الـ ( CIA ) لكشف مدن تحت سطح الأرض يسكن بها مخلوقات بشرية غريبة منذ الكشف الرهيب لمدينة ( قوس قزح ) أو مدينة ( رينبو سيتي ) سنة 1947 بعد تحريات وتجميع قضايا ووثائق من المخابرات الألمانية وبعض العلماء الألمان وبعد حدوث حادثة روس ويل في شتاء عام 1947 بدأت رحلة وعملية (هاي جامب ) العسكرية الأمريكية إلي القطب الجنوبي بعدما تأكد للولايات المتحدة أن هناك نشاطات غير عادية تحدث في هذا المكان وبعدما تأكد للأمريكان شعبا وحكومة أن ألمانيا تحارب العالم بسلاح من خارج العلم الأرضي المعروف .. وتكشفت هذه الحقيقة في أعوام 1943 وخلال فترة رئاسة روزفلت للولايات المتحدة وحتى هزيمة ألمانيا في عام 1945 في مايو في 15 منه عندما أعلن في بيان هزيمة ألمانيا نهائيا وخروجها من الصراع مع الحلفاء مهزومة من الولايات المتحدة وأيضا من روسيا التي دخلت واحتلت الجزء الشرقي من ألمانيا وسمي بعد ذلك بألمانيا الشرقية تم اكتشاف وثائق غاية في الأهمية أدهشت الحلفاء وهي أن ألمانيا عندها تكنولوجيا الطبق الطائر والليزر الأسود منذ عام 1936 وهو ما اكتشفه الشعب الأمريكي فعلا فوق أراضيه في عام 1943 وحتى نهاية الحرب عام 1945 من الضرب لقطارات البضائع التي تسير ليلا في داخل الأراضي الألمانية ولا يمكن للقوات الجوية الألمانية الوصول لها أو حتى أي عناصر مخربة ويتم ضرب قطار البضائع علي شكل حريق يصيبه وينقلب من الخط الذي يسير عليه في الليل وتحت جنح الظلام وتعددت قضايا انقلاب القطارات وحرقها بكل ما فيها من معدات وبضائع ومواد غذائية مهمة لخطوط القتال وبلاد الحلفاء وهنا صنع الأمريكان اكبر حيلة خداعية وهي الإعلان عن قطار هام في الصحف سوف يحمل أهم المعدات لدول الحلفاء ولن يمر شهر أو شهور وتنهار ألمانيا بسبب هذا القطار وكانت هذه حيلة من حيل الجيش والاستخبارات بالتعاون مع قوات البوليس والمباحث الأمريكية وفعلا في الميعاد تم محاولة ضرب القطار الذي كان ليس به أي شيء سوي معدات للدفاع الجوي وأيضا قوات متحركة حوله من بعيد تحاول لأول مرة استقصاء ما الذي يحدث له أو كيف يخربه المخربون وفعلا تم ملاحظة أضواء في السماء السوداء الحالكة وان عربة من عربات القطار اشتعلت نتيجة قذيفة مجهولة ,
وتم وضع مدفعية الدفاع الجوي وبطاريات الإنارة وكشافات كبيرة جدا تجاه السماء السوداء فتم كشف سرب من الأطباق الطائرة وكان هذا بداية كشف السر الألماني الذي لم يكن يصدق فيما قبل وجن جنون الأطباق الطائرة وفي البداية اعتقدت الأطباق الطائرة أن القوات التي تدافع قوات صغيرة العدد والمعدات فحاولت ضرب كل هذه القوات ولكن اكتشفت أنها لن تقدر لأنها قوات حقيقية ولها من المعدات ما يكفيها وأذيع الخبر في جميع أرجاء الولايات المتحدة وطلب من الشعب الأمانة في الإبلاغ عن أي شيء غريب في السماء في الليل أو النهار وبذلك تم كشف هذه الحقيقة لأول مرة والتأكد أن الحوادث التي ابلغ عنها بعض الجنود المتمرسين علي القتال في بعض ميادين القتال كانت حقيقية وان الألمان كانوا يهاجموا فعلاً بأطباق طائرة ومخفية وتختفي بسرعة فوق السحب وكأنها تحارب بالحرب الكيماوية من غازات الأعصاب التي تجعل المرء جبانا أو مرعوبا رعب مرضي نتيجة استنشاقه لهذه الغازات وبالتالي تؤثر علي أداؤه في الميدان .
وهنا لما ذهب الأدميرال ريتشارد بيرد ( Richard Byrd ) في عملية ( هاي جامب ) العسكرية الأمريكية عام 1947 وتمت المعركة الشهيرة بين البعثة العسكرية والطبق الطائر لمدة أربعة أيام ثم هرب الطبق الطائر ولم يصبح له وجود وبدأت عملية إنزال القوات الأمريكية علي القارة القطبية الجنوبية (أنتاركتيكا ) والبحث الجوي عن أي تمركز أو قاعدة عسكرية ألمانية ولكي تممسح كل الأماكن دون كشف أي مظهر فوق سطح الأرض مما يدل علي أن وجود القواعد تحت الأرض ولكن أين تحت سطح أكثر من 900 كيلومتر مربع هذا بعد طرح أماكن لايمكن أن توجد بها قواعد من ناحية أي إنشاء بنائي حديدي أو خرساني وتم البحث ليل ونهار لمدة 18 شهر كاملة .
حيث تم في النهاية اكتشاف القاعدة من خلال تسريبها لعوادم لا تخرج إلا من حياة تحت السطح حياة صناعية وإنسانية وهنا أيضا نجد أنفسنا أمام حقائق أن الأمريكان وجدوا شيء لا يعقل عبارة عن مدينة تحت سطح الأرض هي كلها في مجملها سفينة فضاء ضخمة مساحتها 600 كيلومتر مربع , هذه المدينة القديمة جدا فعلا منذ عصر الفراعنة والتي تسمي باسم : ( قوس قزح ) أو مدينة ( رينبو سيتي ) وهي مليئة بأحدث تكنولوجيا عصرية من شبكات انترنت وتليفونات وأشياء خارقة لتصورنا الإنساني حاليا ولكن لا وجود لأي صور أو معلومات أخري خلاف ما سبق عن هذا السر العظيم ..!!
وسوف نتكلم هنا عن طبيعة باقي المدن التي توجد تحت سطح الأرض ونجد أن هذه المدن تستوعب حتى نصف مليون ساكن وقد وجد انه هناك أكثر من 35 مدينة تحت سطح الولايات المتحدة الأمريكية وحدها ومنها علي سبيل المثال فقط في كاليفورنيا في لوس انجلوس مدينة تحت سطح الأرض تحت المكتبة العامة النفق المؤدي إليها وهنا تبدأ قصة الاكتشاف الهام لمدخل لهذه المدينة التي توجد تحت سطح الأرض .
تبدأ القصة في حي اسباني قديم في مكان متطرف منه في مزرعة شخص يدعي رالف جنزالوس حيث استأجر هذا الشخص في سنة 1900 م عمال صينيين ومكسيكيين للعمل عنده في المزرعة , في هذا الوقت اكتشف رجل من هؤلاء العمال مدخل نفق من كهف واسع موجود بالقرب من المزرعة وان هذا النفق يستمر دائما إلي أسفل تحت سطح الأرض ولا ينتهي أبدا وهو يسير بمحاذاة نهر هناك يسمي : ( ماكاباجال أرويو سيكو ) وقد تم سد هذا الكهف وتفجير مدخله بعد أن آذو الأطفال داخله حتى لا يدخله احد بعد ذلك , وهنا يذكر انه شوهد نشاط مكثف لعملاء فيدراليين لمراقبة نشاط الكهوف تحت الأرضية في هذه المناطق حيث أصبح واضحاً للغاية إنها مؤدية إلي عجائب كونية تعيش فيها ..
وهناك مدينة أخرى تحت سطح الأرض في كاليفورنيا أيضا ولكن في ولاية نيفادا الأمريكية في منطقة منجم يسمي : ( زهرة مايو ) شرق ولاية نيفادا , حيث تم التعرف هناك علي نفق ضخم وطويل لم يحفره احد إنما هو موجود تحت سطح الأرض وقيل أن هناك ضوضاء كثيرة تسمع هناك يقال إنها أرواح شياطين . وقد تم اكتشاف آخر في جبال بانمانت في وادي يسمي : ( وادي الموت ) شبكة أنفاق تحت أرضية ومدينة كاملة تحت سطح الأرض يسكنها قوم من المحاربيين الذين ينتمون إلي الإغريق القدماء ولكنهم متقدمين للغاية ويمتلكون وسائل للسفر عبر الكواكب وان هذه المدينة ترجع إلي حوالي 4000 سنة مضت ..!!
في منطقة في دنفر تحت سطح الأرض يقال انه هناك مدينة ضخمة تحت الأرض ولها علاقة بجمعيات سرية ألمانية ويبلغ مساحتها تحت سطح الأرض 88 كيلو متر مربع وان لهذه المدينة قصة مهمة أولها إنها موضوعة بالقرب من مجال مغناطيسي حيوي كوني موجود تحت الأرض وهو من العصبيات الكونية وصلة وصل بين الكائنات الحية البشرية وبين الكائنات من كواكب أخرى وبينهما وبين الخالق الحقيقة المطلقة الخالقة المسيطرة علي الكون كله . والأمر الغريب والشيء العجيب حقا هو أن بعض علماء الجيولوجيا يعتقدون أن هناك في مصر يوجد عالم تحت سطح الأرض هائل المساحة يمتد من مقبرة الإسكندرية إلي وادي الملوك في طيبة وقد عرفت مقبرة طيبة تحت الأرضية منذ القدم بأنها مقبرة الأفاعي وهي رمز الحكمة والخلود حيث قالوا أن هناك عدة قواعد تحت أرضية في مصر وبالتحديد في مدينة الجيزة , أولاً سنحكي عن سر الباب الحديدي المكتشف تحت الهرم الأكبر والذي يفتح بكود صوتي وقد تم اكتشاف هذا الباب من قبل فرقة علمية سرية أمريكية جاءت إلي مصر لتثبت اكتشافها بل وتفتح الباب بالكود الصوتي المطلوب لتكتشف أعظم سر كوني أكثر من 30 ألف ديسك , وبعد معرفة كيفية فك طريقة تشغيل هذه الأقراص ومعرفة ما فيها اتضح انها تحوي اغلب العلم الكوني لجميع الكائنات في الكون وفيها أيضاً قصص صعود وانهيار الحضارات الكونية عبر العصور وقد نقلت كافة المعلومات ونسخ من كل هذه الأقراص في قاعدة كيرتلند الجوية في ولاية نيومكسيكو الأمريكية وهنا سوف نتحدث عن أهم الاكتشافات لأنفاق تؤدي إلي عالم جوف الأرض الداخلي بالقرب من هرم زوسر المدرج في سقارة بمصر ضمن قبر الثور الذي يسمي : ( سيرابيوم ) حيث تم اكتشاف نفق غير معلن يؤدي إلي مدينة تحت سطح الأرض ..!! وفي معبد ادفو بين القاهرة والأقصر تم الكشف عن حائط به كتف بارتفاع الحائط وعرض 8 أقدام وتم معرفة انه يخبئ نفق أخر له ويؤدي إلي عالم مجهول لا نعلم شيء عنه .. ولكن أهم مدن تحت سطح الأرض تظل في مدينة الجيزة وتحت هضبة الجيزة كهف هائل به رهبان من كوكب زيتا في برج الجوزاء وكوكب الشعرى من برج كانيس الرائد وان هذا الخليط هو الباقي من إمبراطورية كماجول العظيم المصرية القديمة هذه النخبة المجمعة من كوكب زيتا في برج الجوزاء وكوكب الشعرى موجودة في هذا المكان بسبب خسارة وهزيمة كوكب زيتا وكوكب الشعرى مع كوكب زيتا وكوكب الشعرى وهؤلاء هم الذين انتصروا وبالتالي حكموا علي المنهزمين من زيتا وكوكب الشعرى التواجد هنا في هذا المكان حتى يعود المنتصرون إليهم من جديد ونجد أن هناك نظام سيطرة من جانب هؤلاء المنتصرين على النخبة الحاكمة المصرية عبر العصور وذلك للوصول إلي مصر في نهاية رحلتهم الكونية ونجد أن طوائف الثعبان وطوائف أتباع حورس هي التي وقفت وراء المانيا النازية وساعدتها في إقامة علاقة مع الجراي من زيتا وهنا نتحدث عن تكنولوجيا الجوزاء في التحكم العقلي علي اغلب كائنات المجرة عن طريق شبكة أشتار النجميه الكهرومغناطيسية التي تربط عقول عدد هائل من الكائنات في المجرة وتحت سطح الأرض إلي عقل جماعي وحيد ويسمي ذلك كله بسر الجيزة ولها ثلاث ارتباطات بالإنسان أولها في مدينة تحت سطح الأرض بالجيزة وثانيها في قاعدة أنفاق دولسي السرية العملاقة التي توجد في المنطقة 51 ( AREA 51 ) بصحراء ولاية نيفادا الأمريكية هناك بجوارها مدينة تحت الأرض أيضا وهنا بجوار قواعد بينجاب الاسترالية مدينة تحت الأرض أيضا وشبكة اشتار النجميه تعتبر من الأسرار الكونية الجبارة ..!!
والجدير بالذكر أن عدد المدن التي توجد تحت سطح الأرض التي أحصاها المشروع الأحمر ألاستخباراتي من الـ ( CIA ) الذي تم بدء العمل فيه في نهاية الأربعينات وبداية الخمسينات وصل هذاالإحصاء إلي 145 مدينة تحت سطح الأرض منهم 50 مدينة تحت قارة أمريكا الشمالية فقط و95 حول العالم ..!! وتروى الدكتورة / أرلين تشينلي في مقالة لها في مجلة ” Voice of ASTARA “الصادرة في شهر أيار عام 1982 تحت عنوان : ( الأوديسا إلي داخل مصر ) عن اكتشافين أطلعا عليهما هي والباحث ” بيلكوكس ” في مصر ، وكان هذا الاكتشاف عبارة عن نفقين لم يكتشف أي منهما بشكل كامل . كان أحدهما في معبد ” إدفو ” بين الأقصر والقاهرة ، في موقع جبل التونا والآخر هو قرب هرم زوسر المدرج في القاهرة قرب ممفيس - سقارة ، داخل قبر الثور ويسمى أيضاً ” سيرابيوم ” ولكن للأسف الشديد قامت الحكومة المصرية بإغلاق كلا النفقين بسبب الخوف من بعض علماء الآثار الذين أدعوا أن هذين النفقين يؤديان إلي مكان عميق جداً داخل جوف الأرض ، ولأنهم اكتشفوا أن الأرض مليئة بالفجوات والكهوف وممرات تؤدي إلي أعماق أخرى بجوف الأرض ، مما يؤدي إلي احتمال ضياع أحدهم فيها إلي الأبد فإذا كانت هذه المتاهات والممرات موجودة فعلاً ، فربما هذا يفسر القصة التي زعمت أن رجالاً كانوا يلبسون مثل المصريين القدماء شوهدوا في أنفاق عميقة غير مستكشفة قرب القاهرة ..!!
ويسمى العالم الأرضي الفرعوني أو مملكة الأموات بـ ” دوات ” الذي يحكمه أوزيريس في رحاب الـ ” دوات ” حيث حقول السلام والتي عادلها الإغريق بحقول ” اليسيا ” في أيام المملكة القديمة كان من المفروض بشكل عام أن يكون الـ ” دوات ” موحداً في مكان ما تحت الأرض في هذا المكان الخالي من الهواء والماء وكذلك الضوء سكن كل من المباركين والملعونين . وقد جددوا مملكة أوزيريس في الغرب ، حيث إله الشمس الميت قد مر أثناء الليل بالإضافة إلي ذلك يرمز الـ ” دوات ” إلي المنطقة السماوية التي تقع فيها مجموعة ” أوريون ” النجميه برج الثور والأسد والمقسوم بواسطة ” الطريق المائي اللولبي ” ( درب التبانة ) , يوصف الـ ” دوات ” أحياناً بأنه ” عالم معاكس ” أو” مديرية معكوسة ” ، وفي نصوص الأهرامات نقرأ : { يا أوزيريس الملك أنا إيزيس لقد جئت إلي جوف هذه الأرض إلى المكان الذي أنت فيه } ، كان أوزيريس طائر الفينيق المصري الذي كان جالب رحيق الحياة الـ “ هايكي ” وهو مفهوم مشابه لمفهومنا حول السحر الذي جلبه الطائر السماوي العظيم إلى مصر من مكان سحري بعيد ما وراء العالم الأرضي , كان هذا المكان “جزيرة النار ” مكان النور السرمدي الكامن وراء حدود العالم حيث يولد الآلهة { الوثنيون } أو ينشطون ثم يرسلون إلي العالم هكذا كانوا يشيرون الـ ” دوات ” يتم أحيانا ً فهم الـ ” دوات ” أو المكان الخفي كدائرة الآلهة المقفلة تماما ً ، متشكلة بجسد أوزيريس وعند نقطة الرأس هناك فتحة نحو السماء ترمز إلي الوثن ” توت ” التي من خلالها يمكن الوصول إلي النجم السرمدي ( الذي يرمز إليه القرص السماوي ) الذي لا يزول والإله المصري ” آكر ” كان حارس البوابة إلى ” هاوية آكر ” والتي كانت تمثل العالم تحت الأرضي لكنها تمثل أيضا ً مملكة الشمس . وهنا نتطرق لكشف سر مدينة أخرى توجد تحت سطح الأرض وتعيش فيها مخلوقات بشرية بعالم جوف الأرض الداخلي لها قوة وصفات روحية وإيمانية متميزة ولها أسرار مهمة لكيفية علاقاتها بمخلوقات الفضاء من الكواكب الأخرى التي سكنت تحت سطح الأرض في مدن قوية وذات تقدم بنائي وحضاري جبار وهذه المدينة المكتشفة تحت سطح الأرض توجد في الهند في منطقة بناريس في معابد مهدمة لليوجيين القدماء وفي منطقة معينة بالتحديد هناك سلم لأسفل يقودإلي باب قوي صلب من الحجارة مغلق مرسوم عليه رسوم الثعابيين ورسوم عباد اليوجا ويمكن أن نعرف القصة من ترجمة الرسومات فنجد أن الرسومات تصف أن هنا يبدأ العالم في الاتجاه إلي مدينة الآلهة { الوثنية } بتالا التي في يوم ما عاقبت الملك لأنه خاف أن يشرب من الكأس المقدم من الكاهنة الجميلة رغم انه قدم إليها في داخل هذا المكان لتقدم له متع رخيصة وهنا عاقبته الكاهنة بإظهار سحر بتالا مدينة الأوثان له من زواحف إلي الملكُ بهاناندانا وقتل كل الفرسان الذين معه بعد أن رفض ومشي الملك تحت الباب إلي سفح به شجيرات وحدائق ليجد جثث فرسانه الذين هم في الخارج قبل الباب ولم يدخلوا معه فكيف قتلوا ثم أصبحوا جميعهم أمامه وهنا امن الملك بسحر كاهنة بتالا ولكنه أصبح عليه الرحيل حيث لا يمكن لمتعة محرمة أن تتحقق له مع الساحرة بتالا وهنا تحكي بعض الروايات أن الملك هو الذي أغلق الباب بنفسه بعد أن عرف الطريق إلي مدينة الأوثان التي كان يسال عنها الساحرة بتالا لكي يحصل علي مغفرة وحب الساحرة بتالا يوما ما .
ولكن الخبراء والباحثين لم يكتفوا بمجرد القصة بل ثبتوا بالدليل المادي أن هذا الباب وراءه كهف عميق وينحدر لأسفل لأكثر من ميل وهو الطبيعة المشتركة لأغلب المدن التي توجد تحت سطح الأرض حيث لا يزيد العمق لأسفل أكثر من ميل إلي 2.5 ميل في بعض الحالات ونوع الانحدار أيضا واحد وذلك يدل علي أن ذكاء الصانع لها واحد وهنا اقتصر البحث علي هذه الناحية وبعض النواحي الأخرى لتسجيلها كمدينة تحت أرضية يحتمل أن تكون مسكونة بمخلوقات بشرية لا يجب إزعاجها بدون أسباب مهمة أو حاجة ضرورية ملحة .
ونذكر حكاية أخري مسجلة سنة 1945 حدثت في منجم في مدينة كنتا كي الأمريكية في 26 ديسمبر حيث وقع انفجار في المنجم وحجز بعض عشرات الرجال وفزعوا فزعا شديدا داخل المنجم الشبه مظلم إلا من بعض الأضواء الخافتة وفجأة فتح باب من حائط وظهر رجل طوله 8 أقدام وساعد الجميع في استعادة الأمل بل وأيضا في إيجاد طريق للصعود
لأعلى ثم رجع أمامهم إلي فتحة الجدار وأغلقها وراءه , وقد حكي هؤلاء الرجال حكاياتهم لمباحث امن الدولة الأميركية الـ ( FBI ) وتم تسجيلها علي أنها حادثة نادرة ربما تكون صادقة لأنه قد ثبت أن الرجال ما كانوا يستطيعون تحمل الاختناق ووجدوا أن هذا الرجل يساعدهم علي التنفس وأيضا لم يكن لديهم معدات لبلوغ السطح وهو ساعدهم بمعدات حديثة لديه في يده وكان طوله أطول من لاعبي كرة السلة ويختلف عنهم في انه كتلة عضلية ليس فيها أي نحافة مثلهم . وأثبتت المباحث الفيدرالية أن سرعة وصول الرجال للسطح تشبه المعجزات والمستحيلات لمن ليس لديهم أي معدات تم اختفاء الحائط وعدم الاستدلال على مكانه بالتحديد واختفت البوابة إلي الأبد ..!!
وهنا نسترجع معا أهداف المشروع الأحمر الأمريكي وهي كشف كافة المدن التي توجد تحت سطح الأرض ويسكن بها مخلوقات بشرية غريبة والأخبار عنها ورسم خريطة لاماكن وجودها وعدم الاحتكاك بها وحصر كافة هذه المناطق في العالم بالصور والأرقام وأيضا المعلومات السليمة .
وكانت بداية تقديم هذا المشروع للوجود في نهاية الأربعينات وبداية الخمسينات هو عقد أول اتفاقية بين البشرية بقيادة أمريكا ومخلوقات الجراي من زيتا 2 في برج الجوزاء وذلك تم بعد حرب استمرت منذ عام 1949 إلي عام 1954 في القارة القطبية الجنوبية ( قارة أنتاركتيكا ) والسيطرة علي مدينة الفضاء القديمة المخفية تحت قشرة الجليد علي القارة القطبية بل وكشف عن ثلاث قواعد تحت أرضية للنازي الألماني وكشف كل أسراره ولكن مدينة الفضاء القديمة ذات التقدم التكنولوجي المذهل هي سبب إنشاء المشروع الأحمر الأمريكي لكشف مدن تحت سطح الأرض والمشروع الأزرق لتعقب العلوم النازية الغريبة ومنها علم الأرض المجوفة ( Hollow Earth ) وعلوم الأنتي جرافيتي وعلوم أثار وطبيعة واقتصاد متميزة ذات قدرات عقلية وذهنية وروحية جبارة .
نعود لسبب عمل المشروع الأحمر الأمريكي وبداية تكليف المخابرات الأمريكية به في أوائل الخمسينات وبعد معاهدة الآليين المشهورة بين الرئيس الأمريكي السابق ايزنهاور ومخلوقات الجراي في عام 1954 والتي تم تسريب وقائعها للعالم هي السبب وراء المشروع الأحمر الأمريكي الذي كان من أول مهامه التأكد من اخطر حقيقة في العالم وهي شبكات الكهوف العملاقة والأنفاق الضخمة المنتشرة في جميع أنحاء العالم علي سطح الأرض التي تؤدى إلي عالم جوف الأرض الداخلي ابتداء من 1 ميل إلي 2.5 ميل بعد القشرة الأرضية المكونة من أي تربة سواء رملية أو حجرية أو طينية وتم الكشف عن ذلك من مكان يدعى الثواث بول أو الحوض الجنوبي في القارة القطبية الجنوبية حيث الأرض مجوفة بنسبة 100% القطر يساوي حوالي 2 كيلومتر مربع في شكل دائري ليس به جليد والجليد يغطي حدوده فقط وهو عبارة عن مياه دافئة لان سطح المياه ما هو إلا فتحة مستقيمة مباشرة إلي باطن الكرة الأرضية حيث الحرارة ويمكن السباحة في هذا الحوض دون خوف وأيضا الغطس لأعماق بسيطة منه متر أو مترين قبل الإحساس بسخونة صعبة للغاطس بدون معدات , ولكن السر الرهيب هو اكتشاف وجود شبكة أنفاق ضخمة تحت سطح الكرة الأرضية توصل إلي كل مكان علي سطح الأرض وأي مكان به أحياء أو حياة أرضية يصلح معها الحياة للبشر وهو سر أخاف كل القيادات العليا بعد مواجهة الآليين لعدة سنوات حتى وافقوا علي عقد هدنة ومعاهدة بين البشر بقيادة أمريكا والمخلوقات الفضائية من الجراي من كوكب زيتا 2 في برج الجوزاء ولهم علاقة بحادثة روزويل عام 1947 في ولاية نيو ميكسيكو وأيضا هم من بقايا الحضارة الفرعونية القديمة حيث كانت هناك مملكة عظيمة حكمت الأرض تسمي مملكة كماجول العظيم وفي حرب كونية دمرت هذه الإمبراطورية لكي تستعاد في المستقبل عندما يريد البشر أن يتوافقوا مع المخلوقات الفضائية التي تعيش في الكواكب الأخرى وأيضا في المدن التي توجد تحت سطح الكرة الأرضية ليعلم الحقيقة كاملة ويترك عالم الضعف والأنانية ..!!
لقد وجدت الولايات المتحدة الأمريكية نفسها وجها لوجه مع شيء فوق تصور أي عقل وكانت القيادات السياسية تجمع الرجال للتحري عن هذه المواضيع فيخافون ويرفض اغلبهم ولكن الأمر الأصعب هو أن معظمهم قد أصيب بالكآبة والقلق بعد هذه الاكتشافات الخطيرة بل أن هناك بعض منهم وصل لدرجة الجنون وأصبحوا غير صالحين للحياة الطبيعية تماما ومن هنا تم إنشاء المستشفيات العسكرية لعلاج الأمراض المستعصية بجميع أنواعها النفسية والطبيعية نتيجة المواجهات التي تحدث مع الظواهر الغريبة أو الخارقة أو الأطباق الطائرة المعروفة باسم :اليوفو ( UFO ) والمخلوقات الفضائية .. ومن أهم قصص الأمراض المستعصية هي قصة انتحار القائد الثاني بعد الأدميرال الأمريكي ريتشارد بيرد ( Richard Byrd ) وهو القائد جيمس فوريستال الذي ظهرت عليه عوارض المرض العصبي المستعصي إلي أن انتحر في مستشفي باسادينا العسكري الأمريكي الموجود في جزيرة قرب اليابان والذي تم تكوين مجمع عسكري طبي لأبحاث الوقاية لأفراد المخابرات والعسكريين الذين يواجهون هذه الظواهر الخارقة والأطباق الطائرة والمخلوقات الفضائية وفعلا تم إنشاء هذا المركز .
وقد تم الكشف عن أكثر من 120 مدينة توجد تحت سطح الأرض حول العالم وتمت معركة مسجلة بين الجيش الأمريكي علي غير دراية بسكان عالم جوف الأرض الداخلي في صحراء ولاية نيفادا الأمريكية وانتهت إلي قتل أكثر من 70 جندي أمريكي خلال ساعة زمن وجرح أكثر من 150 أخريين إلي أن تم الاتصال بمخابرات الجيش الأمريكي وتم الانسحاب عن المكان وفيما بعد تم عمل معاهدة بين خبراء من المخابرات العسكرية وسكان هذه المدينة وابتعد الجيش عنهم وتم تقييد هذه الحادثة ضمن اكتشافات أماكن مدن تحت سطح الأرض واغرب الاكتشافات هي التي تم حصرها من العملاء السريين المراقبين لأي نشاطات لمدن تحت سطح الأرض من خلال تواجدهم بالقرب من هذه المدن في المدن المسكونة بجوارها وتتبع النمط الطبيعي للبيئة وأي اختلاف أو تحول ملحوظ انه تم الكشف أن أهم ظواهر مشاهدات الأطباق الطائرة المعروفة باسم : اليوفو ( UFO } تتم بالقرب من هذه الأماكن وكأنها تقوم بزيارات لهذه المدن لأسباب طبيعية بالنسبة لها وليست شيء غير عادي كما نصوره نحن البشر عند رؤيتنا لمثل هذه الأطباق الطائرة كما تم رصد خروج بعض الأطباق الطائرة من بعض هذه المدن خصوصا المدن التي توجد تحت سطح الأرض والمحاطة بالجبال في الليل والنهار في المناطق الصحراوية منها وهي بذلك تحاول عدم رصد البشر لنشاطها المستديم الذي يبلغ العشرات بل المئات من المرات للخروج والدخول مما يدل علي أنهم يتنقلون عبر الكواكب أو علي سطح الكرة الأرضية عن طريق مثل هذه السفن الفضائية ذات الأحجام المتعددة منها في بعض الأحيان ما يصل إلي حجم حاملة الطائرات ويطير بسرعات خيالية ولا يشاهد إلا من خلال المراقبة المستمرة والمتواصلة وهنا فقط لا يهتم الطبق الطائر بمشاهدته من قبل البشر بل أن بعض المراقبين قال في تقريره أن الطبق الطائر يعرف مكانه ويصمت من خلال عملية دخوله وخروجه من هذه المدن التي توجد تحت سطح الأرض بعالم جوف الأرض الداخلي .