منتدى إقرأ الثقافي
المواد المنشورة هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليها
غايتنا رضى الله سبحانه, و هدفنا تثقيف الأمة الإسلامية بكل العلوم
منتدى إقرأ الثقافي
المواد المنشورة هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليها
غايتنا رضى الله سبحانه, و هدفنا تثقيف الأمة الإسلامية بكل العلوم
منتدى إقرأ الثقافي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى إقرأ الثقافي

منتدى ثقافي للكتب باللغات الكوردية, العربية, الفارسية و الإنجليزية
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  المنشوراتالمنشورات  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 العلاج الطبيعي لضغط الدم - د.جاي س.كوهن

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو علي الكردي
المدير
ابو علي الكردي


عدد المساهمات : 11668
تاريخ التسجيل : 01/09/2013
العمر : 62
الموقع : أربيل

العلاج الطبيعي لضغط الدم - د.جاي س.كوهن Empty
مُساهمةموضوع: العلاج الطبيعي لضغط الدم - د.جاي س.كوهن   العلاج الطبيعي لضغط الدم - د.جاي س.كوهن I_icon_minitimeالسبت يوليو 25, 2015 2:17 am

العلاج الطبيعي لضغط الدم - د.جاي س.كوهن Oo_oaa10




العلاج الطبيعي لضغط الدم
قوة الشفاء في المغنيزيوم
تأليف/د.جاي س.كوهن
ترجمة/سلمى بيطار
الناشر/شركة دار الفراشة للطباعة و النشر و التوزيع - بيروت
تاريخ الطبع/2012





العلاجات الطبيعية تبعد عنك مخاطر الأدوية

«العلاجات الطبيعية للكولسترول والتريغليسيريد» دليل عملي بسيط تجدون فيه كل العلاجات الطبيعية البديلة لأدوية الكولسترول الشهيرة والخطيرة. وضع الكتاب الدكتور جاي س. كوهين المتخصص في الطب العائلي من جامعة كاليفورنيا، والخبير بالأدوية وبدائلها الطبيعية. صدر عن «دار الفراشة» في بيروت.

بحسب بعض الإحصاءات الطبية، أكثر من 40% من سكان العالم يعانون مشكلة ارتفاع الكولسترول، ومعظمهم يتناول أدوية لخفضه. ولكن هل يعلم أحد ما هي مخاطر هذه الأدوية؟ إنها في أقل تعديل أوجاع وضعف في العضلات، وتراجع القدرات الفكرية والذاكرة، ومشاكل في النوم، وألم في الرأس وفي المعدة، وطفح جلدي وغيرها…

عقاقير الكولسترول

يرى الكثير من الأطباء أن الكولسترول مسبب أمراض القلب والشرايين وأنّ ارتفاع مستواه في الدم يعني حتمًا علاجه بأحد العقاقير المخفّضة للكولسترول مثل: lipitor, zocon, crestor, mevacon, pravachol, lescol وليس من المفاجئ أن تكون هذه العقاقير هي أكثر ما يصفه الأطباء وأن يكون Lipitor في الطليعة. ويتحمس بعض الأطباء جدًا لفاعلية هذه العقاقير في خفض معدلات الكولسترول في الدم إلى حدّ أنهم ينعتونها بالعقاقير «المعجزة» ويزعمون أنّ ليس لها آثار جانبية، ويقولون إنّه يجدر بكل من تخطّى سنّ الأربعين أن يتناول أحدها.
لكن لحسن الحظّ مرضى كُثُر لا يظهرون الحماسة نفسها لتناول العقاقير المخفّضة للكولسترول مدى الحياة بحسب ما يصف لهم طبيبهم. فنتائج إحدى الدراسات أظهرت أنّ حوالى ثلثي البالغين يتجنبون تناول دواء بوصفة طبيب كلّما أمكن.

أسئلة مشروعة

تراود الكثير من المرضى أسئلة تجدر الإجابة عنها قبل وصف الأدوية، وهذا ينطبق تحديدًا على استعمال العقاقير المخفّضة للكولسترول، إلاّ أنّ هذه الأسئلة غالبًا ما تبقى بلا إجابات. من هنا، سيجيب هذا الكتاب عن الأسئلة التالية بغية مساعدتك لتقرر ما إذا كنت بحاجة إلى خفض مستوى الكولسترول أم لا، وما إذا كان بإمكانك استعمال بديل طبيعي عوضًا عن الدواء المخفّض للكولسترول أم لا إذا اقتضى الأمر:
- هل أنا بحاجة إلى تخفيض مستوى الكولسترول في دمي؟
وإن كان الأمر كذلك فما هي النسبة؟
- ماذا عن الكولسترول الجيّد HDL؟ أيجب أن تكون نسبته أعلى؟
- ماذا عن عوامل الخطر الأخرى المسبّبة لأمراض القلب؟
- هل أحتاج إلى تناول دواء مخفّض للكولسترول؟
- هل من علاجات بديلة فعّالة يمكنني اتباعها؟
- ماذا يميّز العلاجات الطبيعية؟ وهل يمكن استعمالها مع الدواء المخفّض للكولسترول؟
- هل من مكمّلات أخرى يمكنني تناولها لتعزيز صحة القلب والأوعية الدموية؟
- ما هو أفضل نظام غذائي يحافظ على صحة قلبي؟ أهو النظام الغذائي المنخفض الكبروهيدرات أم المنخفض الدهون؟
- إنني أتناول دواء مخفّضًا للكولسترول فهل يمكن أن أستعيض عنه ببديل طبيعيّ؟
- إذا كنت أحتاج إلى دواء مخفّض للكولسترول فما هي الجرعة الصحيحة؟
- كيف أستطيع تفادي الآثار الجانبية للدواء المخفّض للكولسترول؟ وإذا ظهرت الآثار الجانبية ماذا يجب أن أفعل؟
- كلفة العلاج أمر مهم: كيف أستطيع أن أشتري علاجي بأقل كلفة ممكنة؟

أسباب القلق

يقول المؤلّف إنه ليس ضدّ العقاقير المخفّضة للكولسترول تمامًا فهي تساعد الملايين من الناس، تحديدًا الذين يعانون من أمراض القلب، فهذه العقاقير تقلل من خطر وفاة أولئك الناس بنوبة قلبية بنسبة 30% تقريبًا. هذه نتيجة ممتازة مقارنة بعقاقير أخرى، لكن يجدر التنبّه إلى أنّ الأدوية المخفّضة للكولسترول لا تساعد السبعين بالمئة الباقين. إذًا، مع أنّ هذه العقاقير تساعد الملايين من المرضى فهي ليست بالترياق الشافي، لأنها لا تحمي معظم من يتناولها ولا تعيد العافية إلى الشرايين الخاصة بالقلب أو بالدماغ أو بجهاز الدورة الدموية. وعليه، فإن كنت تتناول دواءً مخفّضًا للكولسترول فلتعلم أنّه ليس بديلاً لكثير من حلول أخرى يمكنك الاستفادة منها للحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية أو تحسينها.
وأحد أسباب القلق من العقاقير المخفّضة للكولسترول هو إقدام الكثير من الأطباء على وصف أنواع منها قوية أكثر من اللازم لأشخاص يعانون من ارتفاع في مستوى الكولسترول في الدم، لكن لم يسبق أن أصيبوا بمرض القلب أو داء السكري. ففي حالة هؤلاء الأشخاص يجب أن تكون العقاقير المخفّضة للكولسترول الخيار الأخير لا الأوّل.

علاجات طبيعيّة

تتوافر اليوم علاجات طبيعيّة متعدّدة أثبتت قدرتها على خفض الـLDL بالإضافة إلى بضعة علاجات طبيعيّة أخرى ترفع الـHDL. لكن نظرًا إلى الموارد الماليّة المحدودة لمصنّعيها، وقلّة اهتمام الأطباء والصحف في المسألة، فالدراسات التي تُجرى على هذه المنتجات الطبيعيّة أقلّ بأشواط من تلك التي تُجرى على العقاقير المخفّضة للكولسترول. كما أنّ مصنّعي المواد الغذائية المتّصفة بمنافع صحيّة لا يسعهم مجاراة شركات الأدوية في أرباحها المقدّرة بالمليارات، لذا فالدراسات على العلاجات البديلة قليلة، والدراسات الطويلة الأمد التي تُجرى لمعرفة تأثير هذه المنتجات على نسبة انتشار المرض ومعدّل الوفيات تكاد تكون معدودة.
من هذه العلاجات الطبيعيّة نستعرض ما يلي:

خميرة الأرز الحمراء (Red Yeast Rice): تتمتّع خميرة الأرز الحمراء الصينية بقدرة عالية على خفض تكاليف الرعاية الصحيّة وتلعب دورًا بارزًا في الصحّة العامّة بالتقليل من خطر أمراض القلب عند الأفراد ذوي مستويات الكولسترول المعتدلة.

نياسين (فيتامينB3) متوسّط الفعل: النياسين (حمض النيكوتينيك) علاجٌ نادرٌ يوصي به الأطباء والأطباء المختصون في الطب البديل إذ إنّ النياسين كان أوّل علاج ثُبت أنّه يحسّن مستويات الكولسترول، فإذا أُخذ على جرعات أعلى بكثير من تلك المسموح بها يوميًّا يخفّض إجمالي الكولسترول والكولسترول السيّئ فيما يرفع مستوى الكولسترول الجيّد.

البوليكوزانول: في بداية الأمر إنّ جرعة البوليكوزانول 5 ملغ أو 10 ملغ في اليوم يتم تناولها مع العشاء هي جرعة فعالة جدًا في خفض مستويات إجمالي الكولسترول أما لخفض نسب أعلى من الكولسترول السيّء فيتم استعمال جرعة تساوي 20 ملغ. وليس للبوليكوزانول تأثير على الدهون الثلاثيّة تريغليسريد، أما تأثيره على الCRP غير معروف حتّى الآن. والبوليكوزانول مزيج من الكحول المستخرجة من قصب السكّر المكرّر، ومع ذلك فهذا المستحضر لا يحتوي على السكّر ما يُخوّل مرضى السكري استعماله.

الألياف: وهي نوعان: أحدها يذوب وآخر لا يذوب. إنّ الألياف القابلة للذوبان تتحلّل في الجهاز الهضمي ليمتصّها الجسم بينما تمرّ الألياف غير القابلة للذوبان عبر الأمعاء من دون أن تتغيّر كثيرًا. وتستطيع الألياف القابلة للذوبان خفض مستويات الكولسترول والتريغليسيريد في الدم. فمثلاً، إنّ لنخالة الشوفان القدرة على خفض مستوى الكولسترول بنسبة تتراوح بين 10% و15% وهي تقلّل في الوقت ذاته من سكّر الدم وتؤمّن الألياف الضرورية لسلامة الأحشاء. ويمكن لهذين النوعين من الألياف أن يخفّضا ضغط الدم المرتفع ومستويات الجلوكوز في الدم كما ثبُت مؤخّرًا أنّهما يخفّفان من خطر الإصابة بأمراض القلب. فضلاً عن ذلك، ترتبط الألياف غير القابلة للذوبان بخفض مخاطر الإصابة بالتهاب الرتج (تشكِّل جيوب في القولون) وسرطان القولون سرطان الثدي.
تتوافر الألياف الغذائيّة في الجدران السميكة للخلايا النباتيّة وتشكّل الحبوب الكاملة مصادر جيدة للألياف غير الذائبة. ويمكن الحصول على نوعَي الألياف من الشوفان والشعير والفاصولياء والخضار والبقول والفاكهة بقشرها.

الثوم: يقال إن الثوم يخفّض مستويات الـLDL والتريغليسيريد ويمنع التأكسد الضار للـLDL، إلا أنّ الدراسات عن فاعلية الثوم في خفض الكولسترول متضاربة. ففي العام 1994 أظهرت مقالة تناولت دراسات عن الثوم أنّ هذا الأخير يخفّض إجمالي الكولسترول بنسبة 12%، لكن في دراسات أجريَت أخيرًا تبيّن أنّ تأثيرات الثوم أقل أهميّة من ذلك. وإحدى الدراسات استعملت جرعتين مختلفتين من الثوم كمكمّل غذائي فأظهرت ألا تأثير للجرعة الأقل منه، فيما تبيّن أنّ الجرعة الأعلى خفّضت إجمالي الكولسترول بنسبة 6.1%. وقد أظهرت دراسة أجريت على خلاصة الثوم المعمّر (مثل Kyolic) انخفاضًا بسيط في الـLDL بنسبة 4%، واللافت أكثر أنّه خفّض ضغط الدم الانقباضي بنسنبة 5.5%.

الصويا: اعتمدت «منظمة الأغذية والأدوية الأميركيّة» التأكيد التالي المرتبط بالصحة: 25 غرامًا من بروتين الصويا في اليوم كجزء من نظام غذائي قليل الدهون المشبّعة والكولسترول قد يخفّض خطر الإصابة بأمراض القلب.

بمثل هذا النوع من العلاجات الطبيعية يقول الدكتور كوهن يمكنك أن تتجنب الكولسترول والتريغليسيريد وتعيش حياة هانئة.





رابط تحميل الكتاب
-------------




رابط - arcive- المباشر




رابط - 4shared - البديل





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://iqra.ahlamontada.com
ابو عبدالرحمن الكردي
مشرف
ابو عبدالرحمن الكردي


عدد المساهمات : 5013
تاريخ التسجيل : 03/09/2013
العمر : 48
الموقع : (أرض الله الواسعة)

العلاج الطبيعي لضغط الدم - د.جاي س.كوهن Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاج الطبيعي لضغط الدم - د.جاي س.كوهن   العلاج الطبيعي لضغط الدم - د.جاي س.كوهن I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 16, 2018 8:03 am

بارك الله فيكم
وجزاكم الله خيرا
واحسن الله اليكم
ويسر الله امركم
واعانكم الله وايدكم
ادام الله بقائكم وجهودكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العلاج الطبيعي لضغط الدم - د.جاي س.كوهن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العلاج الطبيعي للشلل - أحمد صالح والآخرون
» العلاج الطبيعي بواسطة التدليك الارتكاسي للقدمین والیدین - جیلیان سوتار
» علم الدم - د. عبدالمجيد مصطفى الشاعر و ...
» تحكم بضغط الدم - لؤي عبداللطيف
» كتاب ادب القضاء(الدرر المنظومات في الأقضية والحكومات)-ابن ابي الدم الحموي-ت.د.محمد مصطفي الزحيلي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى إقرأ الثقافي :: القسم العربي :: الطب النبوي والطب البديل-
انتقل الى: