منتدى إقرأ الثقافي
المواد المنشورة هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليها
غايتنا رضى الله سبحانه, و هدفنا تثقيف الأمة الإسلامية بكل العلوم
منتدى إقرأ الثقافي
المواد المنشورة هنا لا تعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليها
غايتنا رضى الله سبحانه, و هدفنا تثقيف الأمة الإسلامية بكل العلوم
منتدى إقرأ الثقافي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى إقرأ الثقافي

منتدى ثقافي للكتب باللغات الكوردية, العربية, الفارسية و الإنجليزية
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  المنشوراتالمنشورات  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 شرفنامه - شرف خان البدليسي

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو عبدالرحمن الكردي
مشرف
ابو عبدالرحمن الكردي


عدد المساهمات : 5013
تاريخ التسجيل : 03/09/2013
العمر : 48
الموقع : (أرض الله الواسعة)

شرفنامه - شرف خان البدليسي  Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرفنامه - شرف خان البدليسي    شرفنامه - شرف خان البدليسي  I_icon_minitimeالسبت يناير 13, 2018 6:47 am

جزاكم الله خيرا
وبارك الله فيكم
واحسن الله اليكم
اعانكم الله وايدكم
علي بركة الله وتوفيقه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كريم
عضو متميز
عضو متميز



عدد المساهمات : 781
تاريخ التسجيل : 09/09/2013

شرفنامه - شرف خان البدليسي  Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرفنامه - شرف خان البدليسي    شرفنامه - شرف خان البدليسي  I_icon_minitimeالجمعة يوليو 18, 2014 3:54 pm

مشكوريــــن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو علي الكردي
المدير
ابو علي الكردي


عدد المساهمات : 11655
تاريخ التسجيل : 01/09/2013
العمر : 62
الموقع : أربيل

شرفنامه - شرف خان البدليسي  Empty
مُساهمةموضوع: شرفنامه - شرف خان البدليسي    شرفنامه - شرف خان البدليسي  I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 16, 2014 1:41 am






شرفنامه - شرف خان البدليسي  YDo4Vp



شرفنامه 1-2
الجزء الأول في تاريخ الدول والإمارات الكردية
الجزء الثاني في تاريخ سلاطين آل عثمان ومعاصريهم من حكام إيران و توران
ألفه بالفارسية/ شرف خان البدليسي
ترجمه إلى العربية/ محمد علي عوني
راجعه وقدم له/يحيى الخشاب
الناشر/ دار الزمان للطباعة والنشر والتوزيع - دمشق
الطبعة/الثانية 2006

عن المؤلف(منقول)
شرف خان بدليسي

نبذة عن حياة المؤرخ الكردي شرفخان بدليسي ينتمي الأمير المؤرخ الى الأسرة الروزكية الجليلة التي حكمت إمارة بدليس الكردية وهو الابن البكر للأمير شمس الدين بن شرفخان الذي كان يتولى حكم الإمارة حتى عام 1537م عندما طلب منه السلطان العثماني سليمان القانوني التنازل عن إمارة بدليس ومنحه ولاية ملاطية ومرعش ولكنه خاف ان يكون هذا الأمر بداية للقضاء على نفوذ عائلته وأنتصاراً لخصومها فقصد الشاه طهماسب الصفوي في ارجيش ومنه الى تبريز مع عائلته وبعض أنصاره وأقربائه فأكرمه وولاه منطقة سراب بعد أن منحه لقب خان وأدخله في سلك أمرائه العظام، كما منح حينا منطقة مراوغة ودماوند.

?كان الأمير شمس الدين وقبل ارتحاله الى إيران بسبع سنين قد تزوج من كريمة أمير خان موصلو وهناك في بلاد العجم وفي قصبة كرهرود ولد لهما الأمير شرف عام 1543 م . يقول الأمير شرفخان عن هذه الفترة (كان من دأب الشاه ان يعني بأطفال أمرائه فيدخلهم جميعا قصره العامر ولا يدع من نظم التربية والتنشئة شيئا إلا ويراعيه ... يمرنهم على العبادة والتقوى ... ويحثهم على ملازمة العلماء والفضلاء حتى إذا أيفعوا عهد بهم إلى من يعلمهم النظم العسكرية والرماية واللعب بالكرة والصولجان والفروسية... ويوصيهم بقوله تعلموا فن التصوير والنقش فأنهما يفتحان السليقة ويصقلان الذهن). وفق هذه القاعدة دخل شرفخان قصر الشاه ولما اعتزل والده الحياة العامة نصبه الشاه أميرا وهو في الثانية عشرة من عمره، ثم ولاه إمارة كرهرود فتولاها لبضع سنوات . ثم حدثت قلاقل وثورات في منطقة كيلان ولم يستطع احد من أمراء القزلباش تهدئة الاوضاع فيها فولى الشاه الأمير شرفخان عليها ، واستطاع شرفخان بحنكته القضاء على المناوئين وترضية الشعب حتى عادت الأمور إلى مسارها فكتب إليه ديوان الشاه ما نصه (ان عدالتك الكاملة وعنايتك باحوال الشعب وشجاعتك الفائقة قد اتضحت... بيض الله وجهك في الدارين). وقد استطاع شرفخان بجيش صغير يتألف من 450 بين فارس وراجل من القضاء على جيش السلطان هاشم الذي كان يتكون من أكثر من ثمانية عشر ألف جندي من فارس وراجل وان يشتت هذا الجيش الضخم ويحكم سيطرته على كيلان ويبسط فيها الأمان والعدل.
عندما تولى السلطان إسماعيل ميرزا عرش إيران بمساعدة أخته بيري خانم طلب من شرفخان ملازمة ديوان الشاه وولاه منصب أمير أمراء الكرد فكانوا يراجعونه في كل شؤون الإمارات الكردية ويقضي لهم حوائجهم باسم الشاه .على ان الكثير من الأمراء القزلباش أصابهم الحسد والغيرة مما يلقاه شرفخان البدليسي من محبة الشاه واحترامه له ومقامه في الديوان الشاهنشاهي فوشوا به غدرا لانه يتعاون مع بعض الأمراء لخلع الشاه وتنصيب ابن اخيه مكانه. لقد صلب الشاه عددا من الأمراء الفرس بسبب هذه الوشاية ولكنه اكتفى بابعاد الأمير الكردي عن عاصمة ملكه ومنحه حكم نخجوان في أذربيجان . يكتب شرفخان في كتابه الشهير (شرفنامة) عن هذه الحادثة بالقول (كانت هذه الحادثة بشارة واشارة من المنحة الالهية وفضلا من الفيوضات الربانية اللامتناهية وسماحا للعودة الى ارض الوطن المألوف ومقام الأجداد المعروف). إذ لم يمض عام ونيف على توليه حكم نخجوان حتى وصله كتاب من السلطان العثماني مراد خان وعن طريق خسرو باشا أمير الأمراء، ان حاكم هكاري يعلمه فيه إعادته إلى ملكه الوراثي في إمارة بدليس ويطلب منه العودة اليها ، فعاد شرفخان في عام 1575 الى موطنه وتولى إمارة بدليس من جديد وخلع عليه السلطان خلع ملكية وسيفا مذهبا جاء بها اليه مبعوث السلطان مصطفى جاوش مع رسالة من الوزير الأعظم ورسائل الوزراء الآخرين وخلع أخرى وسيف مذهب من مصطفى باشا قائد الجيوش العثمانية. أما السلطان مراد خان نفسه فقد كتب اليه وبخط يده (محبي الصادق شرفخان. ان إخلاصك الكامل وولائك التام ومودتك الخالصة وخدماتك الصالحة قد لاحت على ضميرنا الهمايوني المنير المشع كالشمس ...الخ.
عندما فرغ الأمير من كتابة (شرفنامة) كان لا يزال يتولى شؤون إمارة بدليس ويقول احد أحفاد الأسرة باسم ضياء شرفخان ان الأمير شرفخان الخامس توفى عام 1604.
أما إمارة بدليس فقد ظلت في أيدي الأسرة البدليسية حتى عام 1676 م وعندها قضى والي وان على الإمارة ووضع يده على خزائنها. يقول السائح التركي أوليا جلبي انه كان في اللجنة التي تولت ضبط ممتلكات الإمارة فيقول كان مما خلفه أمير بدليس عبدال خان (حمل سبع جمال من الكتب ، فكانت مكتبته الخاصة تحتوي على أكثر من أربعة آلاف نسخة من الكتب القيمة. من نوادر المخطوطات في العلوم الدينية والتاريخية واللغوية وعلم الحيوان والنبات والطب والتشريح والشعر وأنواع من الخرائط والصور واللوحات النادرة واغلبها مجلد في غاية الإتقان والزخرفة. وكان يبلغ تاليفاته 76 كتابا و105 رسائل. يجدر بالذكر ان عبدال خان هو حفيد شرفخان البدليسي ويرى الأستاذ المؤرخ عبد الرقيب يوسف انه تعلم الشعر والرسم من جده.
رغم ان شرفخان قدم خدمات جليلة لأهل الإمارة وسهر على إشاعة العدل فيها إلا ان ما خلده أكثر هو كتابه (شرفنامة) الذي فرغ من كتابته عام 1597 م، ويبحث فيه التاريخ الكردي والإمارات الكردية وبذلك يعتبر المصدر الأساس لتاريخ شعب كردستان، يقول الدكتور كمال مظهر انه لا يوجد أي كردي يقرا ويكتب كما لا يوجد أي مستشرق أجنبي لم يسمع شرفنامة أو اسم شرفخان البدليسي. لقد طبع الكتاب حتى الان عدة مرات وترجم الى العديد من اللغات العالمية ويعتبره الكثير من الباحثين احد أهم المصادر التاريخية لشعوب الشرق. عندما طبع كتاب شرفنامة لأول مرة عام 1860 كتب المستشرق زيرنوف مقدمة باللغة الفرنسية وضح فيها أهمية الشرفنامة بقوله: (القيمة العلمية لهذا التاريخ الكردي ليس محل شك فرغم مرور ثلاثمائة عام لا نجد في الشرق عملا علميا آخر يضاهي قيمته قيمة الشرفنامة) .أما ناشر الطبعة العربية لمترجم ملك مصر محمد علي عوني والذي ترجم الكتاب الى اللغة العربية وطبع في القاهرة عام 1930 فيقول: (ومن الأدلة على قيمة هذا الكتاب تنويه الغربيين بجلالة قدره وعظمة شانه حيث قالوا انه أول نور لاح في سماء تاريخ آسيا فقاموا بترجمته وطبعه مع إننا معشر الشرقيين كنا أولى بنشره).
تشمل شرفنامة على مقدمة واربعة ابواب وخاتمة، يتناول المؤرخ في المقدمة العشائر الكردية وأنسابها، ويبحث في الباب الأول حكام كردستان الذين رفعوا لواء السلطنة فعدهم الباحثون في عداد السلاطين وهم حكام دياربكر - آمد وجزيرة بوتان ودينور وحكام اللر الصغرى واللر الكبرى وشهرزور وسلاطين مصر والشام من الأسرة الأيوبية. وفي الباب الثاني يتناول المؤرخ الأمير تاريخ الإمارات الكردية التي لم تكن مستقلة تماما عن تبعية الدولة العثمانية والصفوية الا ان حكامها كانوا احيانا يدعون تلاوة خطب الجمعة وسك النقود باسمهم وهم حكام إمارات اردلان وهكاري والعمادية والجزيرة وكوركيل وفنيك وحصن كيف، في الباب الثالث والذي يشمل تسعة فصول يبحث المؤرخ في تاريخ بقية أمراء كردستان من ملاطية وحتى ضفاف مضيق هرمز، وفي هذا الباب ايضا يتناول سيرة حكام بدليس من أجداده. اما الخاتمة فهي ليست اعتيادية إنما هي الجزء الثاني من الكتاب ويبحث فيه الأمير شرفخان ترجمة سلاطين الدولة العثمانية وملوك إيران وتوران بل تاريخ العالم المعاصر له. ويقول المؤرخون ان الخاتمة لا تقل أهمية عن الجزء الأول أو متن الكتاب لذلك عد شرفخان أبو المؤرخين الكرد والشرفنامة مصدر المصادر في التاريخ الكردي منذ بدايته وحتى عام 1005 للهجرة. إضافة لذلك زين الأمير كتابه بعشرين لوحة فنية رسمها بنفسه، وتدل اللوحات انه كان فنانا بارعا وهناك دراسات خاصة بهذه اللوحات الفنية التي تبين بعض عادات وتقاليد الكرد وطريقتهم في الصيد ونمط مجالس الأمراء الكرد وغير ذلك. كما ضمن المؤلف كتابه خارطة لكردستان في عصره.
ثمت ترجمتان عربيتان لكتاب شرفنامة احدهما للمرحوم محمد علي عوني والذي كان يعمل مترجما في ديوان الملك فاروق، والثانية للمرحوم محمد جميل روزبياني،؛ وهناك الطبعة الكردية لهزار موكرياني والطبعة الفارسية واعتمدت عليها جميعا في هذه الكتابة.

عن الكتاب
------
نبذة النيل والفرات:
لقد وقف الكرد الى جانب المسلمين العرب في دحر الجيوش الساسانية. وعلى مرّ التاريخ الإسلامي حارب الأكراد أعداء العرب من البويهيين، عندما تصدت لهم الدولة الحسنويهية الكردية، ثم قاوموا السلاجقة والمغول والتتر. وكانت للأكراد دول في لورستان وأردلات وحكارى والجزيرة وبدليس، احتفظت هذه الدويلات بسلطاتها المستقلة وتعرضت الى غزو قبائل الآق قويونليّة والقرّة قويونلية، فتعرضت من خلال ذلك حضارتهم الى أضرار فادحة، ولكنه انقضّوا أحياناً على الغزاة. وقد تمكن الشيخ ادريس البدليس من الاتفاق مع السلطان بايزيد ومن ثم السلطان سليم الأول على الاعتراف باستقلال ست عشرة إمارة كردية مقابل مساعدتها السلطان العثماني في حروبه ضد الدولة الصفوية. وقد أشار العلامة محمد أمين زكي بك الى اجماع شرفنامه وأوليا جلبي وفون هامر على أن الامارات الكردية كانت مستقلة في جميع أمورها الداخلية تمام الاستقلال. وكانت الإمارة وراثية تنتقل من الأب الى أرشد أولاده، وقسمت كردستان الى سناجق يترأسها أمير كردي ويترأس الإمارة المؤلفة من سناجق أمير الأمراء (ميرميران). وكان التصرف بالإقطاعات مشروطاً بتقديم عدد متفق عليه من المسلحين لإعانة السلطان في غزواته وحروبه مع الدول المجاورة. وتطور هذا النظام في العهد العثماني بحيث غدا سمة النظام القائم، عندما أخذت الدولة تفوض الأراضي الواسعة الى الأمراء، وقادة الجيش وهم يفوضونها لمن دونهم في السلطة. وكانت التشكيلات العسكرية مرتبطة بإدارة الأراضي التي تزود هذه التشكيلات بقوتها المادية والمعنوية، فكانت كل إمارة تقوم باعاشة عسكرية، الأمر الذي جعل هؤلاء يستميتون في الدفاع عن أرض الإمارة. وللتعرف على حقيقة هذا النظام يأتي هذا الكتاب القيم (شرفنامة) الذي يضم دراسة لهذه المرحلة الهامة لأن القومية الكردية قد نشأت في أحشاء ذلك النظام وتطورات نحو اكتمال مكونات الأمة الكردية في مرحلة انحلاله وزواله. وجاء الكتاب ضمن مقدمة وأربعة أبواب وخاتمة. في المقدمة تحدث المؤلف عن أنساب العشائر الكردية ومنشأها وسيرها، والعناوين التي عرفت بها. وضمّ الباب الأول تراجم ولاة كردستان الذين رفعوا لواء السلطنة عالياً، فأدخلهم المؤرخون في عداد السلاطين، وخصص الباب الثاني لذكر أعاظم حكام كردستان الذين لم يستقلوا بالملك ولم يرغبوا في العروج. وتناول الباب الثالث البحث عن بقية كردستان وأمرائها. وجاء الباب الرابع في شأن حكام (بدليس) وأمرائها. وأخيراً ضمت الخاتمة تراجم سلاطين الدولة العثمانية وملوك إيران و(توران – الطوران)، بل أكثر سكان العالم المعاصرين لهم.





نبذة الناشر:
أما القيمة العلمية لهذا التاريخ الكردي فليست محلاً النزاع قط، ومع أنه قد مضى عليه ثلاث مئة سنة وهو موجود فلم يعمل في الشرق عمل منذ ذلك التاريخ يمكن أن يقارن به. وإذا وضعنا كتاب شرف جانباً لم يعد لدينا في الحقيقة من تاريخ الأكراد إلا شذرات مشتتة في كتب مؤلفين من مختلف العصور. وهذه الشذرات بالرغم من كونها كثيرة حقاً، لا تعطي شيئاً كاملاً يحسن السكوت عليه. ولا يمكن قط بهذه القصص المتفككة الوصول الى تجديد بناء تاريخ متسلسل الحوادث لشعب كالأكراد يتشعب الى قبائل كثيرة متعددة لكل منها تاريخها الخاص.

رابط الكتاب
-------

الجزء الأول - رابط مباشر



الجزء الأول- رابط بديل



الجزء الثاني-رابط مباشر



الجزء الثاني - رابط بديل





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://iqra.ahlamontada.com
 
شرفنامه - شرف خان البدليسي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى إقرأ الثقافي :: القسم العربي :: تاريخ الأكراد و حضارتهم و بلادهم-
انتقل الى: